آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 أبريل 2024 - 03:53 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أبناء الخديرة يعزون "آل الملح" و "آل السعدي"
الشدادي يزور منظمة ادرا لمناقشة تدخلاتها في زنجبار
نفي شائعة إنتشار ديدان في المانجو اليمني
يحدث الان .. اصلاح كسر خط المياه الرئيسي" القديم" بشارع أروى في صيرة
الألياف والكركم أبرزها .. نصائح للحفاظ على صحة الأمعاء مع ارتفاع حرارة الطقس
دراسة توضح دور الأسبرين فى الوقاية من السرطان
الاتحاد الإسباني لكرة القدم تحت إدارة وزارة الرياضة
بيلينجهام خارج قائمة ريال مدريد لمواجهة سوسيداد في الليجا
فينسيسوس أفضل لاعب في ريال مدريد خلال شهر مارس
الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
لاري ديموند: النظام العالمي الذي نعرفه على وشك الانهيار
عربية وعالمية
الإثنين - 24 يونيو 2019 - الساعة 02:14 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
حذر الكاتب، إدوارد لوس، من احتمالية انهيار النظام العالمي الذي نراه اليوم، وذلك بعد قراءة في كتاب "رياح السموم" للمؤلف لاري ديموند.
ويتحدث الكتاب بحسب ما نشرت "الفايننشال تايمز" عن مخاطر انهيار النظام، وتراجع الديمقراطية تدريجيا في العالم، وصعود الأنظمة المستبدة بما في ذلك في دول العرب.
وأشار لوس إلى أن 18 بالمائة من الأمريكيين باتوا يؤيدون حكما عسكريا في بلادهم، مقارنة بـ8 بالمائة فقط قالوا ذلك في عام 1995.
ولفت إلى أن استطلاعات الرأي بدأت تفقد الثقة في المؤسسات العامة، وتشير لصعود تيارات متطرفة عبر الانتخابات، وتراجعت الدول التي تعتبر ديمقراطية من 62 بالمائة بداية القرن الحالي إلى 51 بالمائة فقط هذه الأيام، للبلدان التي تزيد على مليون نسمة.
ووصف ديموند ما يجري بـ"الكساد الديمقراطي"، حيث تخلت بعض الدول عن ضوابط الرقابة والتوازن التي هي أساس الديمقراطية الليبرالية.
وقرأ الكاتب في الأخطار التي تواجهها الولايات المتحدة الأمريكية من روسيا والصين، إلى جانب التآكل الداخلي للبلاد.
وتابع: "روسيا تستغل انفتاح الدول الغربية فهناك شركات محاماة ومستثمرون في الترقية العقارية في لندن أو نيويورك يساعدون صراحة في غسيل الأموال الروسية".
وكشف عن أن الصين تنفق على الدعاية الخارجية خمسة أضعاف ما تنفقه الولايات المتحدة الأمريكية لنشر الديمقراطية وحقوق الإنسان.