آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 أبريل 2024 - 02:53 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الشدادي يزور منظمة ادرا لمناقشة تدخلاتها في زنجبار
نفي شائعة إنتشار ديدان في المانجو اليمني
يحدث الان .. اصلاح كسر خط المياه الرئيسي" القديم" بشارع أروى في صيرة
الألياف والكركم أبرزها .. نصائح للحفاظ على صحة الأمعاء مع ارتفاع حرارة الطقس
دراسة توضح دور الأسبرين فى الوقاية من السرطان
الاتحاد الإسباني لكرة القدم تحت إدارة وزارة الرياضة
بيلينجهام خارج قائمة ريال مدريد لمواجهة سوسيداد في الليجا
فينسيسوس أفضل لاعب في ريال مدريد خلال شهر مارس
الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة
برشلونة لا يستبعد اعارة روكي فى الصيف
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الإندبندنت : ماي والشرق الأوسط
علوم وتقنية
السبت - 25 مايو 2019 - الساعة 05:11 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
الإندبندنت نشرت تحليلا لمراسلها للشؤون الدبلوماسية كيم سبنغوبتا عن سياسات رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، التي أعلنت عزمها الاستقالة، وتأثيرها على علاقات بلادها الخارجية.
يقول كيم إن ماي ليست أول رئيسة وزراء من حزب المحافظين تفشل وتغادر منصبها بسبب الانقسامات الداخلية المريرة في الحزب، لكنها كانت أقل تأثيرا على العلاقات الخارجية لبريطانيا من كل من سبقوها في هذا المنصب.
ويعتبر كيم أن سياسة ماي الخارجية كانت مائعة، وأنها لم تتخذ أي مواقف جدية بهذا الصدد مقارنة بمارغريت ثاتشر رئيسة الوزراء السابقة التي تحب ماي مقارنة نفسها بها والتي كانت رائدة في مجال الوطنية. لكن حكومة ماي تصرفت كأنها تسعى فقط للحصول على صفقات تجارية جيدة في ظل الأوضاع المقلقة في الداخل بسبب الخروج من الاتحاد الأوروبي (بريكست).
ويضرب كيم مثلا بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عندما اختار لندن كوجهة لزيارته الخارجية بعد الدعوة لانتخابات مبكرة قبل نحو عام كان محقا خاصة في ظل تأكده من أن ماي أو أي مسؤول في حكومتها لن يقدم على انتقاده أو التطرق إلى ذكر ملف حقوق الإنسان أو أوضاع عشرات الآلاف من المعتقلين في بلاده.
ويضيف كيم أن الحكومة البريطانية سارعت كذلك إلى النأي بنفسها عن تصريحات لوزير الخارجية السابق بوريس جونسون انتقد فيها "قيام السعودية بممارسة الحرب بالوكالة في الشرق الأوسط" بل وسارع المتحدث باسم الحكومة إلى التأكيد على أن تصريحات جونسون لا تعبر عن الحكومة ولكن تعبر عن موقفه الشخصي.
ويضيف كيم أن المملكة بعد هذا الموقف باعت كميات من الصواريخ والقذائف والأسلحة للسعودية التي واصلت استخدامها في قصف المدنيين في اليمن، لتحصل لندن على مليارات الجنيهات الاسترلينية ويحصل المواطنون في اليمن على غارات أكثر.