حوارات وتحقيقات

الخميس - 09 أغسطس 2018 - الساعة 02:44 م بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب/عزيز محمد الأحمدي

مهما هاجموا ومهما شنوا من حملات مضادة للقائد العميد مهران محمد قباطي فلن ينالوا منه وكل ماقالوه وسيقولونه لن يتأثر به شخص كشخصية القباطي وبدل أن يهاجمون طارق الذي قاتلنا في 2015 عادوا وهاجموا من يحمينا في ذلك العام ، نعم هي ليست عقولهم ولا تفكيرها ولكن الإمارات قالت لهم ذلك حاربوا مهران و أحبوا طارق لتظهر العبودية على السطح ولنعلم أنهم مسيرين وليس مخيرين وأن كانوا مخيرين فلن يهاجموا من قاتل الحوثي ودافع عن مدينة عدن ولن يوالون ويجاملون من دمر مدنهم وقتل أطفالهم ولكن المثل يقول ( القط يحب خانقة )

حاولوا أن ينتقصوا من شخصية مهران ولكنهم فشلوا وسيفشلوا فمهما هبت الرياح من جميع الجهات فسفينتنا ستسير بخطى ثابتة ولن ينالوا مننا مهما فعلوا وكل مايقولونه كذب وبهتان ، فقد يأتي أحدهم ويقول نحن ونحن ولكن لن يساوي ذلك إنجازات مهران الكبيرة التي دافعت عن الوطن من عصابة الحوثي ،

حاولوا أن يجدون شيء يضعف العميد مهران فلم يحصلوا على شيء ولن يجدوا شيء سواء تاريخة المسطر باروع البطولات التي خلدتها له جبهات القتال ضد الانقلاب الغاشم ، عادوا بعدها ليتهمونه بانتمائه لحزب الإصلاح فنهبوا معسكره ودخلوا بيته ونهبوا مانهبوه من السيارات والأسلحة فظهروا في إعلامهم وكأنهم انتصروا على بدر الدين الحوثي ، ومن المضحك أن نرى إعلامهم بعد أن دخلوا المعسكر يقول لقد حصلنا على أسلحة و ألغام ليش في بالكم تجدوا مواد غذائية و مواد بناء أو أكياس دوم يا مفرق الدوم ،قد نجد الأغلبية يقول إشتباكات تقدم لجهة واندحار لجهة اخرى ودخول المعسكر عادي لكن!! إنتهاك حرمة المنزل والعبث به ونهب كل محتوياته ونهب السيارات فهذا تعدي سافر وكل من دخله هم فقط أشباه الرجال وليس رجال وعلى رأسهم صالح السيد

اخيرا مهما هاجموا ومهما كذبوا و زورو فلن ينالوا من مكانة العميد مهران القباطي وكل مايقولونه ستأتي له رياح الصدق لتهب به في مهبها

عزيز محمد الأحمدي