آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 17 مايو 2024 - 03:44 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الآلاف يحتشدون أمام محكمة الحوطة للمطالبة بالقصاص من قتلة الشيخ محسن الرشيدي ورفاقه
اهتمامًا بكوادره وإيمانًا بالتطوير المستمر .. بنك عدن الأول FAD Bank يكَرَّم مدراءه
الأجهزة الامنية في محافظة أبين تلقي القبض على مرتكبي جريمة الشيخ عبدالله
مبروك الزواج للشاب الخلوق عواد فضل الجوباني
رسميا.. إتحاد جدة يغيب عن دوري النخبة الآسيوي الموسم المقبل
برشلونة يبتعد بوصافة الليجا عقب فوزه على الميريا
يوفنتوس يتوج بطلا لكأس إيطاليا عقب تغلبه على اتالانتا
تشيلسي يواصل صحوته بتجاوز برايتون ويقترب من المشاركة أوروبيا
مانشستر يونايتد يعطل نيوكاسل ويقدم هدية لتشيلسي
هل يمكن لبن مبارك ان يحدث انفراجة بملف الكهرباء بعدن؟!
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
سياسي جنوبي: لنجاح أي حوار جنوبي يجب استقلالية وحيادية جهة إدارة ذلك الحوار
أخبار محلية
الأربعاء - 18 أغسطس 2021 - الساعة 04:28 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
قال السياسي الجنوبي عبدالكريم سالم السعدي رئيس القوى المدنية الجنوبية ان نجاح أي حوار يتطلب لذلك توفر شروط هامة منها بل واهمها حيادية واستقلالية جهة إدارة ذلك الحوار والإشراف عليه .
وأضاف السعدي في منشور على صفحته على الفيس بوك رصده محرر صحيفة الوطن العدنية: وتتسبب حالة عدم حيادية جهة الاشراف على الحوار في إفراز الكثير من أسباب عدم القبول بالحوار أو التشكيك في اهدافه ، فعندما تخضع جهة إدارة الحوار في تشكيلها وادواتها إلى قرار من طرف بعينه فإن ذلك يعد سببا كافيا لغياب ثقة الأطراف الأخرى في جهة الإشراف تلك .
وتابع : فالحوار في مضمونه ونتائجه يُعد وسيلة من وسائل العمل السياسي مثله مثل النشاطات الاخرى كالندوات والبيانات والورش والتصريحات والخطابات وغيرها فإن الغرض منها في نهاية المطاف تحقيق مكاسب سياسية للطرف الذي يتبناها إلا في حالة اللجان الوطنية المستقلة .
وأضاف: وبالتالي فإن جهات إدارة اي حوار يجب ان تكون فوق كل الأطراف المتحاورة وحائزة على رضا وموافقة الأطراف المستهدفة بالحوار مالم فإنها تفقد وظيفتها قبل البدء بعملها .
وتابع : لا شك ان النوايا الحسنة ونزاهة ووطنية شخوص جهات الإشراف على الحوار من الأمور الهامة ايضا ولكنها لاتكفي لنجاح أي حوار والوصول به إلى بر التوافق فالحوار يأتي عادة لفتح الآفاق أمام أطرافه ومنحها فرصة للتلاقي وهذا يحتاج بالضرورة لطرف محايد ولاينتمي للاطراف المتحاورة.
وختم بالقول: وفي حالة حوارنا الجنوبي فإن الحيادية والاستقلالية تُعد من أهم شروط نجاح الحوار كما أن تحديد هدف التحاور ، ووجود لجان تشاور تشمل كافة الطيف المتحاور ، وتحديد فترة زمنية للتحاور ، وامتلاك الضمانات لالزام اطراف الحوار بنتائجه ، وخلق ظروف على الأرض تمهد لنجاح الحوار ، وتصحيح الأوضاع المختلة والشاذة على الأرض والتي يتنافى وجودها مع اي دعوة للحوار ، وخلق تطمينات للأطراف المستهدفة بالحوار من خلال اشراكها في صناعة احداث ذلك الحوار بدءا من لجان التشاور وانتهاء بنتائج ذلك الحوار وأدوات ضمان تنفيذها ، كل تلك تعد شروط مهمة لنجاح الحوار وبلوغه اهدافه الوطنية .