آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 أبريل 2024 - 07:37 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
نجوى كرم تدعم نوال الكويتية في أزمتها الصحية: سلامة قلبك
مدحت العدل يوجه رسالة لـ ياسمين صبري: الجمال لا يدوم ولكن الموهبة تدوم
فسخ خطوبة الفنانة مروة الأزلي من مخرج مسلسل "بين السطور" قبل أيام من زفافهما
اضطراب التكيّف بين الشعور بالقلق والاكتئاب.. ماذا يقول علم النفس؟
فيتامين سي نعمة لصحتك.. وهذه الفاكهة تزوّدك بحاجتك اليومية منه
تجربتي في البحث عن أسباب الدوار المفاجئ
الأعمار الطويلة المذهلة على الأرض!
خبراء الأرصاد يحذرون من حر شديد في مصر وتركيا وسيول وفيضانات في سوريا
لأول مرة منذ 56 عاما.. قطار روسي يشق الصحراء عابرا إلى سيناء
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لشهداء وجرحى القصف الإسرائيلي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
حكم الاستعانة بالمشعوذين لاكتشاف الجرائم والضالة
إسلاميات
الإثنين - 13 يناير 2020 - الساعة 05:20 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
السؤال:
هل يتنافى مع عقيدة التوحيد ذهاب من ضلت له ضالة أو قتل له قتيل إلى ما يسمى بالملوث أو الملحس، الذي يحمي قطعة حديد في النار، فإذا لحسها المتهم بلسانه ولم تحرقه اعتبر بريئًا، وإن أحرقته اعتبر مجرمًا، أم أن ذلك يعتبر وسيلة لظهور الجريمة واكتشاف المجرم فتقاس على الكلاب البوليسية وتكون من الوسائل المباحة؟
الجواب:
لا شك أن هذا العمل باطل ومنكر ولا يجوز فعله، بل هذا وسيلة إلى إحراق الألسنة وإيذاء المسلمين، وهذا شيء لا أصل له فيما نعلم في شريعة الله ولا في كلام العلماء، بل هو من الخرافات ومن أعمال المشعوذين الذين يريدون أن يأكلوا أموال الناس بالباطل، وهذا العمل لا شك في تحريمه وأنه منكر، وليس من جنس الكلاب البوليسية.
وأما صاحب الضالة فيمكن أن يسلك طريقًا آخر في تتبع الآثار المعروفة عند العرب، وجاءت بها الشريعة لعله يجد ضالته أو عبده الآبق وما أشبه ذلك.
وأما القتيل الذي جهل قاتله فيمكن أيضًا التعرف عليه بطرق أخرى، بسؤال أهل المعرفة بالحادث، ومن كان حول مكان الحادث، وما أشبه ذلك من الطرق.
أما استعمال هذه الحديدة فهذا شيء باطل لا أساس له، ولا يقاس هذا على الكلاب البوليسية؛ لأن الكلاب البوليسية لها أشياء أخرى من جهة التعرف على المجرمين بالشم والرائحة[1].
نشر في مجلة التوعية الإسلامية، العدد الرابع بتاريخ 20 / 11 / 1400 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/351).