آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 13 مايو 2024 - 05:27 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
وزير الداخلية يعزي المذيع وليد المعلمي بوفاة والده
صرف مرتبات عدد من موظفي الجهات الحكومية في محافظة المهرة
نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية في عدن و صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
أسهم اليابان تتراجع مع تزايد الحذر قبيل إعلان نتائج الشركات
مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى
صدور مرسوم أميري كويتي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح
مجلس القضاء يشكل لجنة لدراسة مشروع الرعاية الطبية لمنتسبي السلطة القضائية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
بحضور قبلي كبير..
تشييع جثمان الشاب أحمد محمد فاتح إلى مقبرة الرضوان بعدن عقب صدور حكم بإعدام قتلته
أخبار محلية
الأربعاء - 01 يناير 2020 - الساعة 11:51 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن/خاص
بحضور أسري وقبلي كبير تم ظهر اليوم الأربعاء الموافق 2020/1/1 تشييع جنازة المغدور به الشهيد بإذن الله الشاب احمد محمد فاتح إلى مثواه في مقبرة الرضوان بالممدارة في العاصمة المؤقتة عدن وذلك عقب صدور حكم بإعدام قاتليه يوم أمس الأول الاثنين.
حيث قامت أسرته بتأخير دفن جثمانه لما يقارب العام حتى ينال قتاليه جزائهم الرادع عبر حكم المحكمة بالعدل والقصاص وهذا ماتم فعلا حيث صدر حكم الاعدام بحق القتلة بعد إقرارهم بجريمتهم وبعد مداولات وجلسات ومرافعات لمدت 9 اشهر كانت اسرة الشهيد تقضيها بين المحاكم والنيابات وثلاجة المستشفى الذي ترقد فيه جثة ابنهم الشهيد كل اسبوع .
حيثم عاشت أسرته معاناة وقهر بسبب شخصين متجردين من الانسانية نفذو جريمتهم لاشباع نزواتهم المتعطشه للدماء والإجرام وازهقو نفس بريئة دون سبب أو سابق معرفة بالشهيد ودون أي وازع ديني أو ضمير لمجرد اشباع رغبتهم في سرقة شيوله الخاص الذي يعمل عليه لاعالة أسرته..شاب في ريعان شبابه يحلم بالحياة الكريمة بجده وعرقه لكنهم اهدوه الموت بلا رحمة
وانتهت مراسم الدفن في أجواء خيم عليها القهر والغضب أكثر من الحزن كون تنفيذ جريمة القتل التي راح ضحيتها المغدور به الشهيد باذن الله الشاب احمد محمد فاتح رحمة الله عليه كانت جريمة تجردو فاعليها من الرحمة والانسانية واستفردو به وغدروه وهو اعزل من السلاح بعد ان استدرجوه الى مكان مهجور خططو له بعناية ومع سبق الاصرار والترصد فالموت حق على كل نفس ولكن بشاعة وأسلوب التنفيذ موجعة لكل ذي قلب وضمير وانسانية.
*من صالح سفيان