السبت - 04 يناير 2020 - الساعة 08:21 م
عذراً ياشعب الجنوب العظيم وعذراً ياقياداتنا الجنوبيه وعذراً ياقيادات المقاومه الجنوبيه وعذراً ياكل الشرفاء في هاذا الوطن الجنوبي العظيم فان من يتطاول ويشتم ويذم بعض القيادات العسكرية من قيادات المقاومه الجنوبية وبعض القيادات العسكرية
فانهم وحسب النظام العسكري في حكم الجنود الفرار لانهم لايريدون القيام بواجبهم العسكري كجنود في هاذا الجيش للخدمة والذود عن تراب هاذا الوطن الجنوبي العظيم
ومن هاولاء القيادات التي تتعرض،لحرب شعواء ولاهواده فيها
القائد البطل وصاحب البصمات الناصعه في محور العند ابن حضرموت المقدم احمد بامدحن قائد كتيبه النخبه محور العند الذي يعمل في صمت وبدون اي ضجيج لخدمه هاذا الوطن الجنوبي العظيم وخدمه قواته المسلحه الدرع الحامي لهاذا الوطن الجنوبي العظيم
ان ماتتعرض له الكثير من قيادات المقاومة الجنوبيه الباسله التي كان لها شرف تحرير العاصمه عدن وكل مناطق الجنوب ليتطلب من كل الشرفاء والمخلصين والصادقين في هاذا الوطن ان يقولو كلمه الحق والصدق تجاه كل قيادات المقاومه الجنوبيه
وكل القيادات العسكريه التي تريد بعض الاقلام وبعض الصحف الماجوره التشويه التشكيك في نزاهتهم ووطنيتهم ونجاحهم في القيادة في اصعب واحلك الضروف الذي مر بها وطننا الجنوبي العظيم المخلصة لوطنها الجنوبي و البعض لا يحب الظهور أو مضلومين إعلاميا و معنويا فرغم ذلك التهميش الغير المبرر والخزعبلات الإعلامية صمدت و ناضلت بشرف و عزه و شموخ .
و أبرزهم القائد الفذ المقدم احمد محمد بامدحن قائد كتيبة زايد في حرب 2015 بعدن قائد كتيبة العربات
المدرعه التي تم تاهيلهم وتدريبهم من قبل القوات الامارتيه في عصب ارتياريا وعند عودتهم قلبو موازين الحرب بعد دخول سلاح العربات المدرعه في معارك تحرير العاصمه عدن وكل مناطق الجنوب وصولاً لمعركه تحرير باب المندب وذوباب ومعسكر العمري الذي كان بطلها ابن حضرموت أحد قادة المقاومه الجنوبية البطله المقدم احمد بامدحن
هذا القائد العزيز و الصلب صاحب القلب الكبير الذي رغم تهميشه و إقصاءه كثيرا من بعد الحرب و لكنه ظل ثابتا و صامدا أمام كل التحديات و المغريات الزائلة و كان سباقا للخير و الصلح بين الأخوه المختلفين أحيانا وبذل كل مابجهده وقدم حتاء تم اعتماد كتيبة النخبة وترقيمهم كامل بإمكانيات بسيطة و شحيحه جدا و لكن كانت إرادتهم قوية و حبهم لهذا الوطن و ترابه الغالي هو عنوانهم
.
ونسألُ الله أن يهدي المُشككين بالقائد أحمد با مدحن و ينوّر بصيرتهم قبلَ أبصارهم ليعلموا بأنهم يطعنونَ شخصية عسكرية نزيهة حاربت الفساد و الفاسدينَ و المُفسدين،وكان لها شرف تاسيس اول كتيبه نظاميه من كتايب الجيش في محور العند بل وكان لهو شرف اعاده البنيه التحتيه المدمره في القطاع الخاص بلكتيبه في محور العند وكذالك شراء الكثير من الاسلحه والمعدات العسكريه لتامين القطاع وحمايه محور العند من اي عدةان نسألُ الله أن يوفقه .
اللهمَّ وحّد شملنا كجنوبيين و انصرنا على من عادانا و اكتُب لنا النصر المُبين على الغُزاة الزيديين اللهمَّ آمـــين
