مقالات وكتابات


الإثنين - 08 يوليه 2019 - الساعة 02:57 م

كُتب بواسطة : شكيب راجح - ارشيف الكاتب



مواطن يسرق التيار وأخر يربط عشوائي و مواطن مايسدد قيمه استهلاكه للتيار سنين و أعوام

قيادات بالدولة و المقاومة عليها مديونية بالملايين

متنفذين رابطين عشوائي وآخرين يبعوا التيار مرافق حكوميه عليها مديونيه بعشرات المليارات برامج استثماريه حكوميه لصالح الكهرباء متوقفة لها سنوات روتين في الماليه قاتل في استخراج مخصصات شراء قطع الغيار المحطات بعد كل هذا ياتي لك من يترك هدا الفساد و المشاكل التي تقتل كاهل كهرباء عدن و يوجه التهم والتحريض ضد قياده المؤسسة و يحملها مسؤولية الجرع و انطفأت ألمناطقه بسبب سقوط الوايرات و الفيوزات و الفولت كيبل

الفساد و هو يعلم علم اليقين فين الفساد معشعش

احمدو الله انكم تتحصلوا على كهرباء بالرغم من إثقال المشاكل التي تعانيه كهرباء عدن لان هناك قياده تبئ ان ترفع الرايه البيضاء متسلحا بعزيمه مديرها العام و منتسبيها و شرفاء هدا الوطن محافظة على صرح عدن التاريخي و  خدمه الكهرباء للمواطنين لولى التفاني لكانت في خبر كان

كهرباء عدن تعمل فوق طاقتها و بإمكانيات شحيحة مقارنه بحجم العمل المبذول

قيادة و قواعد تعمل ليل نهار و على حساب صحتها معرضه نفسها لخطر الموت إلزاما علينا  جميعا ان نرفع القبعات احتراما و تقديرا  لمديرها العام مجيب الشعبي و ورجله الصناديد  احترام و تقديرا لما يبذلوه

صحيح من حق المواطن ان ينعم بخدمه الكهرباء على مدار الساعه لكن هل بمثل هكذا ظروف اشرنا لها سلفا يمكن ان تكون فيها الكهرباء طبيعيه ؟!!!

ألدوله هي المسؤولة بتوفير الكهرباء للمواطن من خلال محطات التوليد و تحديث ألشبكه الداخلية و مسؤولية المواطن الحفاظ على الخدمة من خلال الحفاظ على ألشبكه و تسديد ماعليه من قيمه الاستهلاك اول باول

فلا ألدوله وفرت محطات التوليد و حدثه شبكه التوزيع ولا مواطن حافظ على خدمه الكهرباء بل  زاد بالربط العشوائي و الربط من اتجهين و تخلف عن تسديد ما يستهلكه من تيار مديونيه ارتفاع نسبه المتخلفين عن السداد من كبار المستهلكين و الشريحة الحكومية عشرات المليارات من الريالات تهدر لغياب ألدوله وعدم الجدية بالحفاظ على ماهو موجود من خدمه الكهرباء

بلمحه سريعة لواقع التوليد فمحطات التوليد الحكومية بعدن هي الحسوه وكادت ان تموت سريريا لولى عمليه التأهيل التي جرت لها اعاده لها الروح وتوليد فاق 85 ميجاوات و محطهث المنصورة وهي ذات نظميين للتشغيل بالديزل او بالمازوت والنظامين مقيدين بشروط صيانة لايمكن المجازفة بتجاوزها و عمليه صيانتها تصطدم بروتين المالية تم أضافه لها محطتي القطرية والملعب فالأولى عانت منذ البداية والان يبذوا انها بطريقها للتقاعد المبكر ام الأخرى و هي محطة الملعب تم شراءها لصالح الهلال الاحمر الإماراتي وهي كانت تعمل قبل ذلك بالاجر اليومي و مولداتها ابو ميجاوات و صيانتها مقيده فتره زمنيه مرتبطة بساعات  اما ماتبقى من محطات التوليد فهي بالاجر اليومي لا تشبع ولاتغني من جوع و مع ذلك لم تسلم كهرباء عدن من اتهامها بالفساد وانها وراء الانقطاعات بينما ان قياده كهرباء عدن و قواعدها بريئة كبراءة الذئب من قميص يوسف و الحقيقه المره ان من يوجهوان لكهرباء عدن و مديرها المجاهد الاستاذ مجيب الشعبي  و اسمحو لي ان اصف مدير كهرباء عدن بالمجاهد يعمل في ظروف حرب من كل النواحي فألحقيه المرة تتمثل في ان من يوجهون التهم بالفساد يمكنا تقسيمهم الى نوع فاسد بدرجه امتياز فاق فساده مسوده جينس للأرقام و معظمهم منطوين تحت مكافحه الفساد

النوع الاخر يتمتل بالمستهلكين الذين يسرقون التيار من خلال الربط من تحت العداد او من يقومو بالربط المباشر او هؤلاءك الدين لا يسددون ما عليهم من مستحقات استهلاك التيار

اما النوع الأخير فهذا يمكن لنا ان نطلق عليه مع القوم يا شقراء

ان هناك ارتباط وثيق بين النوعين الأول والتاني يتمثل بمحاولتهم فض البصر عنهم من خلال توجيه التهم للغير اعتقدا منهم بانهم سيكونون بمامن

اما نوع مع القوم ياشقراء فهذا ضحية للنوع الاول و الثاني من خلال تصديقه للدعاية الاعلاميه ألمكثفه الذي يقوم بها بالحين للأخر نشطاء وإعلاميين تابعين للهما وبايعاز من كبيرهم اللي علمهم السحر

خلاصه ألخلاصه

لا كهرباء مستقره الا بوجود ألدوله بأركانها فلا تحملوا كهرباء عدن مالا طاقه لها به  صحفي متخصص

بشؤون الكهرباء