مقالات وكتابات


الخميس - 26 نوفمبر 2020 - الساعة 01:54 ص

كُتب بواسطة : مدرم أبو سراج - ارشيف الكاتب



قضية الرواتب المتأخرة للعسكريين
تحتاج للمصارحة والمصداقية والإخلاص وتحميل كافة الاطراف المعنية بعرقلة صرف الرواتب

وهما الشرعية والانتقالي

ومعضلة قيادة الهيئة العسكرية
بأفراد يعملون لتسيس نشاطها
واستخدام مطالبها المشروعة والقانونية لتحميل طرف والتغاضي عن الطرف الاخر
من خلال استغلال عوز وحاجة آلاف العسكريين وأسرهم
وقد تكشف مؤخرا حين تم تعين محافظ لجهة تستخدم الهيئة العسكرية
وتراجعها عن كافة نشاطها التصعيدية وقبولها راتب شهر رغم إصرارها مسبقاً على شروط اعلى من قبل

الف تحية لجمعية المتقاعدين العسكرين شرارة انطلاق الحراك الجنوبي
فهي لا تمت باي صله للهيئة العسكرية المسيسه
واعتذر عن منشور سابق تم الخلط لدي بين جمعية المتقاعدين والهيئة العسكرية المسيسه