آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 03:24 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رئيس مجلس الوزراء يعزي النائب الهجري بوفاة والده
أسعار صرف العملات الأجنبية في عدن و صنعاء
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية القوات الخاصة فرع تعز
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية الادارة العامة لامن المنافذ والمطارات
مَن هي أول امرأة عملت سائقة سيارة أجرة في عدن؟
بدء عملية صرف مرتبات المتقاعدين بوزارة الداخلية
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية سرية معسكر النصر
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية قيادة القوات الخاصة
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية الإدارة العامة للتوجية المعنوي
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية شرطة الدوريات وأمن الطرق محافظة عدن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
قال بأن موجة الاغتيالات تثبت هشاشة الأمن
الإعلامي الطويل : اما أن تتوحد الاجهزة الامنية أو يقدم قياداتها استقالاتهم
أخبار محلية
الأحد - 24 فبراير 2019 - الساعة 08:30 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
قال الإعلامي محمد علي الطويل ان عودة موجة الاغتيالات الى عدن تثبت هشاشة الاجهزة الامنية .
وطالب الطويل في مقال صحفي القيادات الامنية من الوزير الى ابسط مدير قسم شرطة بالتكاتف وتوحيد الاجهزة الامنية وانشاء غرفة عمليات موحدة او تقديم استقالاتهم .
واضاف الطويل ان من اسباب انتشار جرائم القتل تجرد القتله من الوازع الديني وانتشار السلاح في المدينة دون اي تراخيص وانتشار المخدرات .
نص المقال :
جرائم الاغتيالات في عدن تثبت هشاشة الاجهزة الامنية
لم تشف مدينة عدن من جرحها العميق الذي خلفه حرب 2015م بل مازالت تنزف وشهدت مئات جرائم القتل منذ عام 2015م الى الان وتفاوت زمن الجرائم بين متعاقبة ومتباعدة في الزمن مع تعدد اسباب الجرائم
انتشرت جرائم القتل في المدينة لاسباب متعددة اهمها تجرد القتله من الوازع الديني وهشاشة الاجهزة الامنية بل وغياب دورها الحقيقي نتيجة تشتتها وتعدد التشكيلات المسلحة مع تعدد غرف العمليات وانتشار السلاح وبيعه في المدينة ووصوله الى ايادي عابثة لاتدرك خطورة استخدامة وانتشار المخدرات وتعاطيها ساهم بشكل كبير في انتشار الجرائم
ومن خلال هذا الطرح نقترح بعض الحلول لعلها تساهم في الحد من انتشار الجرائم وتتمثل في الاتي :
تكاتف القيادات الامنية من الوزير الى مدير ابسط مركز شرطة في توحيد كل الاجهزة الامنية وانشاء غرفة عمليات موحدة مع توفير اللبس الامني لمنتسبي الامن وتوحيد لون الاليات السيارات الامنية وتفعيل كل مراكز الشرط تفعيل حقيقي مع التنسيق المستمر بين كل القيادات الامنية من اعلى هرم الوزارة الى اسفله والعكس
لا مجال لاصرارهم على البقاء على حساب امن الناس الذين يفجعون بجرائم القتل التي تشهدها المدينة
او اعتراف القيادات الامنية بفشلهم وتقديم استقالاتهم واتاحة الفرصة لغيرهم لعل غيرهم يتمكنوا في بناء منظومة امنية حقيقية
منع بيع السلاح في المدينة وتنظيم حمله للمصرح لهم بحمله ومحاربة المخدرات ومعاقبة كل من يتعاطاها والتفتيش الدقيق في منافذ المدينة .
التوعية من خلال اولياء الامور يتطلب منهم مراقبة ابنائهم وإئمة المساجد والمدارس والجامعات والمعاهد ووسائل الإعلام المختلفة حث الناس على السلوك الصحيح ومحاربة الظواهر الدخيلة من خلال عمليات الاتصال وتكرراها لضمان نجاح عمليات الاتصال .
محمد علي الطويل