آخر تحديث للموقع :
السبت - 18 مايو 2024 - 10:46 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أبين| تدشين دورة تدريبية حول الاسهالات المائية الحادة/ الكوليرا لفرق الاستجابة السريعة
عدن.. بنك القطيبي الإسلامي يفتتح فرعه الجديد في "شارع عبدالقوي" بالشيخ عثمان
إلى "العليمي"و"الزبيدي ".. أما ٱن الأوان لمحافظة أبين أن تحظى بقيادة حقيقية ؟
المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بعدن تُنظّم جلسة دعم نفسي لطاقمها
مركزي عدن يكشف حقيقة خروج مبالغ مالية كبيرة من الريال السعودي عبر مطار عدن ـ تفاصيل
القيادة الأمريكية تكشف عن تفاصيل هجوم حوثي جديد
الوزير العكبري يشارك في أعمال الدورة 27 للمؤتمر العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"
حالته خطيرة.. فنان مصري يتعرض لحادث مروري مروع
مركز سوث24 وفريدريش إيبرت يدشنان الورشة التدريبية حول مهارات الصحافة الاستقصائية المتقدمة
بلد أوروبي آخر يعلن استئناف تمويل الأونروا
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
في صحيفة "آي": اضطرابات العراق "سامة وقد تعدي المنطقة بأكملها"
علوم وتقنية
السبت - 08 سبتمبر 2018 - الساعة 12:22 م بتوقيت اليمن ،،،
اضطرابات العراق
الوطن العدنية\متابعات
في الصحف البريطانية الصادرة اليوم من صحيفة "آي"، حيث نطالع مقالا للكاتب باتريك كوبيرن، بعنوان "إحذروا: اضطرابات العراق سامة وقد تعدي المنطقة بأكملها".
يرى الكاتب أن أسباب الاحتجاجات التي تعصف بالبصرة منذ فترة واضحة، وهي وأن العراق تحكمه "نخبة سياسية مصابة بهوس السرقة" تدير أجهزة الدولة كآلة للنهب.
ويشير الكاتب إلى أن الأزمة تأتي في وقت سيء على وجه خاص في العراق، حيث تعثرت الكتلتان السياسيتان الرئيسيتان في تشكيل حكومة بعد الانتخابات البرلمانية التي جرت في يوم 12 مايو/ أيار الماضي.
لكن حتى إذا تم تشكيل حكومة جديدة، فإنها قد لا تكون قادرة على إحداث فرق يذكر، حيث يقول مراقبون إن وزراء كتلة رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، التي احتلت المرتبة الأولى في نتائج الانتخابات على نحو غير متوقع، يواجهون اتهامات بالفساد كغيرهم من مسؤولي الأحزاب الأخرى، بحسب كوبيرن.
المشكلة، كما يرى الكاتب، ليست في فساد الأفراد، وإنما في المنظومة بأكملها، حيث تُوزع الوزارات بين الأحزاب التي تستخدمها كمشروعات مدرة للأموال ومصادر للوظائف بالمحسوبية.
وبالرغم من أن كثيرا من العراقيين يريدون تغييرا جذريا، إلا أن الوضع القائم يصعب اقتلاعه من جذوره، فهناك 4.5 مليون شخص يحصلون على رواتب من الحكومة، وبالتالي لديهم دافع لإبقاء الوضع على ما هو عليه، بحسب كوبيرن.
ويحذر الكاتب من أن العراق سيظل على الأرجح رهن سوء الإدارة من حكومة ضعيفة، بما يفتح الباب أمام العديد من المخاطر، حيث أن تنظيم الدولة الإسلامية سقط لكنه لم يختفي تماما، كما أن الاختلافات بين الشيعة في تزايد.
كما يحذر من أن تلك الأزمة السياسية ستمتد إلى خارج العراق، مشيرا إلى أن الأطراف العراقية المتنافسة طالما لجأت إلى جهات أجنبية يخدمون مصالحها فضلا عن مصالحهم الشخصية.