آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 20 مايو 2024 - 01:12 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
استكمال أعمال شفط مياه الأمطار بعدد من أحياء مديرية البريقة
النود: من لم يستطع معالجة مشكلة الكهرباء لن يستطيع أن يستعيد دولة بكل تعقيداتها
هل توقعت ليلى عبداللطيف سقوط طائرة الرئيس الإيراني؟
الريال اليمني يسجل تراجعا هو الأكبر في تاريخه أمام العملات الأجنبية.. واقتصاديون يحملون هذه الجهة المسؤولية
الديوان الملكي السعودي يعلن إصابة الملك سلمان بهذا المرض
آخر مستجدات حادث مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي
بيان سعودي عن حادث مروحية الرئيس الإيراني
العراق.. السوداني يصدر توجيهات لعرض الإمكانات المتوفرة على إيران للمساعدة في البحث عن مروحية رئيسي
"حماس" تعلق على "حادث مروحية" الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
شيخ الأزهر عن مأساة غزة: المجتمع الدولي أصابه الانفصام العالمي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
#واشنطن: الأموال بيد نظام إيران تعزز الاغتيالات بأوروبا
اقتصاد
السبت - 25 أغسطس 2018 - الساعة 04:20 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية - متابعات
قال #مسؤول_أميركي كبير إن القرار الذي اتخذه #الاتحاد_الأوروبي بمنح مساعدات تنمية قيمتها 20.7 مليون دولار لإيران يبعث "رسالة خاطئة في توقيت خاطئ"، وحث بروكسل على التعاون مع واشنطن للمساعدة في إنهاء تهديدات إيران للأمن العالمي.
وقال الممثل الأميركي الخاص لإيران #بريان_هوك في بيان إن "المساعدة الخارجية من دافعي الضرائب الأوروبيين ترسخ قدرة النظام على تجاهل احتياجات شعبه ويكبت إجراء تغييرات سياسية جادة بحسب "رويترز".
وتابع "وجود قدر أكبر من الأموال في يد آيات الله يعني مزيداً من الأموال للقيام باغتيالات في كل تلك الدول الأوروبية". وقال إن هذا القرار "يبعث برسالة خاطئة في توقيت خاطئ".
وبدأت #العقوبات_الأميركية على إيران تأتي بنتائجها اقتصادياً ومالياً على نطاق عالمي، مع امتناع كبريات المؤسسات الدولية والشركات والبنوك من التعامل مع إيران تجنباً للعقوبات الأميركية.
لكن #الدول_الأوروبية في خطوتها تقديم مساعدات بحوالي 20 مليون دولار، أعادت إلى الأذهان سياسات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما الذي تهاون مع #النظام_الإيراني تجاه الضغوط السياسية وربما تسببت سياساته بإنقاذ الانهيار الاقتصادي عدة مرات. وأعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيساهم بمبلغ 18 مليون يورو، أي ما يعادل 20 مليون دولار، لدعم الاستهلاك في إيران.
وتشمل حزمة المساعدات التي يقدمها الاتحاد الأوروبي لإيران مبلغ 8 ملايين يورو للقطاع الخاص، و8 ملايين يورو للتحديات البيئية، ومليوني يورو لمواجهة الأضرار المتصلة بالمخدرات.
وأعلن الاتحاد الأوروبي أن هذه الحزمة من المساعدات هي جزء من مخصصات 50 مليون يورو لمساعدة إيران لتجاوز أزماتها.
ومع تطبيق العقوبات الأميركية ضد إيران، يحاول الاتحاد الأوروبي تشجيع شركاته على البقاء خارج إيران من خلال تفعيل "قانون التعطيل" الذي يمنع الشركات والأفراد من الامتثال للعقوبات الأميركية.
ويريد الاتحاد الأوروبي الحفاظ على #العلاقة_الاقتصادية التي أعادت تأسيسها بين الشريكين في إطار تنفيذ الاتفاق النووي أو ما يسمى خطة العمل المشتركة (JCPOA).
وتم إقرار "قانون المنع" الأساسي في عام 1996 ردا على #عقوبات_أميركية خارج الحدود ضد الشركات العاملة في كوبا وإيران وليبيا.
وفي عام 1998، أدى اتفاق سياسي بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى تعليق بعض العقوبات "طالما أن الاتحاد الأوروبي وحلفاء آخرين يواصلون جهودهم المكثفة لتعزيز الديمقراطية في كوبا".
لكن هذه المرة فيما يتعلق بإيران، فإن #التوترات_التجارية الحالية بين الشركاء السياسيين في وقت ما جعلت من المستحيل إيجاد حل وسط وسوف تدخل الآلية حيز التنفيذ.
ويرى مراقبون أن تفعيل قانون التعطيل الأوروبي له جانب سياسي أكثر من كونه أداة ضغط اقتصادية، حيث تلعب أوروبا بهذه الورقة ضد ترمب لكي يخفف الضغوط على الصادرات الأوروبية للولايات المتحدة في المستقبل مقابل الالتزام بعقوبات إيران.
وكان السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، عضو لجنة القوات المسلحة بمجلس #الشيوخ_الأميركي، انتقد الدول الأوروبية بشدة بسبب ما وصفه بـ "استرضاء المعتدي" تجاه النظام الإيراني، مشبها هذه السياسة بمواقف أوروبا من تغول هتلر واندلاع الحرب العالمية الثانية.
يذكر أن نحو 200 شركة عالمية من بينها كبرى شركات الطيران والمال والنقل والسيارات والنفط الأوروبية أعلنت رسمياً نيتها مغادرة السوق الإيرانية خوفاً من العقوبات الأميركية.