آخر تحديث للموقع :
الأحد - 12 مايو 2024 - 08:10 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ضبط مروجين للحشيش المخدر بالعاصمة عدن
شركة الاتصالات الفلسطينية تعلن انقطاع خدمات الإنترنت جنوب غزة
"حماس" تدين تصريحات لبايدن زعم فيها أن إنهاء حرب غزة مرهون بقرار من الحركة
مستوطنون يحرقون منزل مواطن فلسطيني جنوبي نابلس ويخطون عليه عبارات عنصرية
مصر تمهل الأجانب مخالفي تشريعات الإقامة حتى نهاية يونيو لتسوية أوضاعهم
الولايات المتحدة.. القبض على ملثم اغتصب امرأة في الشارع (فيديو+ صور)
طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا (صور)
البرازيل تحتفي بـ"كاراميلو" بعد بقائه عدة أيام على سطح منزل (فيديو)
قادة الجيش يتهمون نتنياهو بتعريض حياة الإسرائيليين والجنود للخطر وهاليفي يؤكد إن حرب غزة بلا فائدة
رئيس هيئة رعاية أسر الشهداء والمناضلين ينعي المناضل عاتق باعوضه
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
ميزانية قياسية للبنتاغون.. وترمب يخفف القيود على الصين
عربية وعالمية
الثلاثاء - 14 أغسطس 2018 - الساعة 09:52 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية ـ متابعات
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الاثنين ميزانية وزارة الدفاع (البنتاغون) للعام 2019 بقيمة قياسية بلغت 716 مليار دولار، مستغلاً المناسبة للدفاع عن قراره تشكيل قوة فضائية تتصدّى خصوصا لطموحات الصين في هذا المجال.
وخلال حفل لتوقيع قانون الموازنة أقيم في قاعدة فورت درام العسكرية في ولاية نيويورك، قال ترمب إن الأموال المرصودة "ستعطي العسكريين الأميركيين القوة النارية التي يحتاجون إليها في أي نزاع لتحقيق انتصار سريع وحاسم".
وأضاف: "نعتقد أن جنودنا يستحقّون العتاد والتجهيزات والموارد التي كسبوها بالدم والعرق والدموع".
ويرصد قانون الموازنة الذي وقّعه ترمب مبلغ 69 مليار دولار للعمليات الخارجية الجارية (في أفغانستان وسوريا والعراق والصومال وغيرها)، كما ينصّ على زيادة رواتب أفراد القوات المسلحة بنسبة 2.6%، ويجيز أيضا استثمارات بعشرات مليارات الدولارات لتحديث سلاحي البحر والجو ومنظومة الصواريخ الدفاعية.
أما القوة الفضائية التي يسعى ترمب لتشكيلها وجعلها الفرع السادس في القوات المسلحة الأميركية، فهي تتطلّب تمويلاً مستقلاً لا بدّ أن يوافق عليه الكونغرس.
وقال ترمب: "كما في الجو والبر والبحر، لقد أصبح الفضاء ميداناً للقتال"، مشدداً على أن القوة الفضائية المرتقبة ستتيح للولايات المتحدة "اللحاق" بمنافسيها "وفي وقت قصير جداً التفوق عليهم بأشواط".
وأضاف أن هؤلاء المنافسين "بدأوا بتسليح الفضاء.. حتى إن الصين أنشأت فرعاً جديداً في قواتها المسلحة للإشراف على برامجها العسكرية في الفضاء".
وفي حين أشار الرئيس الأميركي إلى الصين، إلا أنه لم يذكر "القوة الفضائية" الروسية الموجودة منذ سنوات عديدة.
وقال ترمب: "لا يكفي أن يكون هناك وجود أميركي في الفضاء. يجب أن تكون هناك هيمنة أميركية على الفضاء".
وسُمي المشروع باسم السيناتور جون مكين، أحد أشد منتقدي ترمب، لكن الرئيس لم يذكر مكين، الذي يعاني من المرض، بالاسم. قال مكين في بيان إنه "تأثر" لأن مشروع القانون يحمل اسمه، مضيفا أنه سيتصدى للتهديدات المتنامية.
ويرى تود هاريسون من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، ومقره واشنطن، أنه رغم أن ترمب قال إن مشروع القانون "هو أهم استثمار في جيشنا ومقاتلينا في الحروب في التاريخ الحديث"، فقد كانت ميزانيات الرئيس السابق باراك أوباما الدفاعية الثلاث الأولى أكبر حجما مع وضع معدل التضخم في الاعتبار.
ويتضمن مشروع القانون لسياسة الدفاع الذي وقّعه ترمب ضوابط مخففة على عقود الحكومة الأميركية مع شركتي "زد تي إي" و"هواوي تكنولوجيز" الصينيتين.
وكان بعض المشرعين يريدون استغلال مشروع القانون لمعاودة فرض عقوبات على شركة "زد تي إي" لأنها شحنت منتجات بشكل غير مشروع لإيران وكوريا الشمالية، لكن القيود المتضمنة في قانون تفويض الدفاع الوطني كانت أضعف مقارنة بنسخ سابقة من مشروع القانون.
ورفع ترمب حظرا كان مفروضا على تعامل الشركات الأميركية مع "زد تي إي"، الأمر الذي يتيح لثاني أكبر شركة لتصنيع معدات الاتصالات في الصين لاستئناف العمل. وهذا الأمر يضع ترمب في خلاف مع مشرعين جمهوريين وديمقراطيين.
ويخشى قادة وكالات المخابرات الأميركية من أن شركتي "زد تي إي" وهواوي وبعض الشركات الصينية الأخرى تخضع للحكومة الصينية أو الحزب الشيوعي الأمر الذي يزيد مخاطر التجسس.