آخر تحديث للموقع :
السبت - 18 مايو 2024 - 08:11 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مركز سوث24 وفريدريش إيبرت يدشنان الورشة التدريبية حول مهارات الصحافة الاستقصائية المتقدمة
بلد أوروبي آخر يعلن استئناف تمويل الأونروا
الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد تصدر توضيحًا بشأن تحليق طائرة في سماء عدن
مأرب.. مقتل وجرح عشرات الحوثيين جراء إحباط "هجوم الجفرة"
بيريز يطالب إدارة ريال مدريد بإنهاء تجديد عقد الألمانى تونى كروس
برايتون يعلن رسميًا رحيل مدربه الإيطالي دي زيربي
ردود قوية بين ناشط على مواقع التواصل ورجل الأعمال المصري نجيب ساويرس حول تغريدة
مصر.. قرار جديد من نيابة بورسعيد بحق المتهمة بتخدير طفلها لاستخراج أعضائه وبيعها
مصر.. أدلى باعترافات صادمة أمام النيابة بعد أن شنق زوجته (صورة)
ممارسة أثناء قيادة السيارة تشير إلى أنك مختل عقليا!
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
صحفي: الانتقالي يرى أن ما منح له من وظائف إنجاز عظيم ومشاركته في الحكومة لم تحدث أي أثر
أخبار محلية
الأحد - 23 أكتوبر 2022 - الساعة 05:57 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
قال الصحفي الجنوبي المعروف صالح الحنشي أن المجلس الانتقالي يرى ان ما منح له من وظائف من الحكومة الشرعية إنجاز عظيم مع أنه يفترض ان يكون هو من يمنح الآخر وليس الآخر هو من يمنحه وبِمّن أيضا.
وأضاف الحنشي في منشور على صفحته على الفيس بوك رصده محرر صحيفة الوطن العدنية: كان من المفترض أن مشاركة الانتقالي في الحكومة والشرعية عامة ان تحدث ولو قليلاً من الأثر يضيفه الى رصيده الشعبي جنوبا.
واستدرك قائلا: لكن للاسف ان هذه المشاركة لم تضف إلا لأرصدة ممثليه في السلطة وتحولت إلى أشبه بتقاسم فيد.
وزاد بالقول: هذه المشاركة اراد منها الطرف الآخر ان تصبح مثل ذاك التقاسم الذي جاء بعد حرب 94 بعد ان منحت حصة الحزب الاستراكي عام 90 للطرف الجنوبي الذي دخل شريك في الحرب ، ومع ان الوضع مختلف جدا ، عام 94 كان الطرف الجنوبي شريكا حين كان اليمن شمالا وجنوبا تحت سلطة واحدة ، ويمكن ان نلتمس العذر لضعف الطرف الجنوبي حينها ، لأنه وامتثالاً لفقه الواقع لايملك خيار فرض شروط لأنه الطرف الأضعف ولايملك عوامل القوة التي تمنحه وضع شروط.
وتابع بالقول: اما اليوم فالشراكة مختلفة تماما ، هي أولا شراكة في الجنوب فقط ، وهذا يمنح الطرف الجنوبي مركز تفوق يمكنه من ان يكون صاحب فرض الشروط ، ولايملك الطرف الآخر إلا القبول بهذه الشروط لأن لاخيار أمامه غير القبول بها.
وأضاف بالقول: لكن مايحصل العكس اننا نرى ان الشروط تاتي من الطرف الآخر وان الانتقالي يرى ان مامنح له من وظائف وكأنها انجاز عظيم مع انه يفترض ان يكون هو من يمنح الاخر وليس الاخر هو من يمنحه وبمن أيضا.
وتابع: المحزن ان الانتقالي يظهر انه ممنون جدا لهبات وعطايا الطرف الاخر التي يمن عليه بها والتي هي من حقه هو أساسا ، واعلام الطرف الآخر يضخ من الحملات الاعلامية التي تصور ان الانتقالي هو المهيمن على القرار والهدف من هكذا حملات ان يشعر المجلس الانتقالي ان يكتفي بما هو عليه.
ولفت الحنشي إلى أن ظروف معينه بقصد او بغير قصد جردت الطرف الاخر من كل عوامل القوة وجعلته عبارة عن مجموعة من الموظفين في استراحة معاشيق لا سلطة لهم حتى على شبر خارج الغرف التي يسكنوها في معاشيق ، بينما تركت المجال مفتوح على الارض امام الانتقالي.
وأشار إلى أن هذه الظروف كانت كافية لتمدد الانتقالي على الارض ويثبت سيطرته على مناطق الجنوب لأن لا أحد يقف امامه ، لكن الذي حصل انه بدلا من ان يتجه الانتقالي الى الارض ليوسع سيطرته ويثبت السيطرة على مابيده ، غير اتجاهه الى استراحة معاشيق للبحث عن المزيد من الوظائف للاقارب والاصحاب.
وختم الحنشي بالتأكيد على أن الثبات والتوسع على الارض هو الباقي وهو الذي يمدك بعوامل القوة ، وهو الذي لايستطيع احد ان يسلبه منك ، اما (الحشك) واستخراج قرارات المزيد من المواظف فانها تسقط بشخطة قلم.