آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 17 مايو 2024 - 03:44 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الآلاف يحتشدون أمام محكمة الحوطة للمطالبة بالقصاص من قتلة الشيخ محسن الرشيدي ورفاقه
اهتمامًا بكوادره وإيمانًا بالتطوير المستمر .. بنك عدن الأول FAD Bank يكَرَّم مدراءه
الأجهزة الامنية في محافظة أبين تلقي القبض على مرتكبي جريمة الشيخ عبدالله
مبروك الزواج للشاب الخلوق عواد فضل الجوباني
رسميا.. إتحاد جدة يغيب عن دوري النخبة الآسيوي الموسم المقبل
برشلونة يبتعد بوصافة الليجا عقب فوزه على الميريا
يوفنتوس يتوج بطلا لكأس إيطاليا عقب تغلبه على اتالانتا
تشيلسي يواصل صحوته بتجاوز برايتون ويقترب من المشاركة أوروبيا
مانشستر يونايتد يعطل نيوكاسل ويقدم هدية لتشيلسي
هل يمكن لبن مبارك ان يحدث انفراجة بملف الكهرباء بعدن؟!
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
شاهد كيف ظهر الصحفي القادري بعد الإفراج عنه من سجون الحوثي؟
أخبار محلية
الخميس - 11 أغسطس 2022 - الساعة 07:50 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
ظهر الكاتب الصحفي محمد عبدالله القادري بجسم هزيل منهار جراء التعذيب الجسدي والنفسي الذي تعرض له على مدى أكثر عام من الاختطاف والاحتجاز داخل سجون مليشيات الحوثي.
وبعث الصحفي القادري إلينا ببلاغ كشف فيه تفاصيل ماتعرض له وهنا ننشر نص البلاغ كما ورد:
خرجنا من السجن شم الأنوف
انه وفي تأريخ ١٣ مايو 2021 فوجئت باقتحام منزلي من قبل ميلييشيات الحوثي الارهابية وعندما قبضوا عليا فتح احدهم هاتفه واراني بعض مقالاتي في بعض المواقع وقال لي هذه منشوراتك لقد شولحت بنا ثم كتفوا يديا إلى خلفي وربطوها ثم عصبوا على عيوني واعتدوا عليا بالضرب حتى اوصلوني لسجن الأمن والمخابرات بمدينة إب
بعدها في نفس اليوم خرجت اطقم عسكرية من ادارة أمن مديرية حبيش ولاحقت اخوتي واعتقلوا اخي عزام عبدالله القادري ولم يفرجوا عنه إلا بعد قيام اهلي بتسليم تلفوناتي
وظللت في السجن لمدة عام في سجن انفرادي وبحالة سيئة وتعرضت للتعذيب ثم افرجوا عني بعد عام بضمانة تجارية وأسرية ان لا اعود للكتابة الصحفية واحضاري للمحاكمة في اي وقت طلبت الميليشيات ووضعوني تحت الاقامة الجبرية والرقابة المشددة في منزلي
ثم استطعت الهروب ووصلت الآن إلى محافظة الضالع وحالتي الصحية متعبة وظروفي سيئة وبلا سكن ولا نامت أعين الميليشيات الحوثية الارهابية.
اخوكم الكاتب الصحفي محمد عبدالله القادري