آخر تحديث للموقع :
الأحد - 12 مايو 2024 - 11:11 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
معلومات مسربة عن مشروع الشراكة الوطنية الذي يتبناه المناضل اديب العيسي..!!
احتجاجات في عدن تنديداً بانقطاع خدمة الكهرباء لساعات طويلة
أرسنال يقهر يونايتد ويؤجل حسم البريميرليج للجولة الأخيرة
صنعاء بطلاً للشباب ولحج للناشئين في ختام بطولة الجمهورية للجودو
إيقاف رواتب (2000) معلم ومعلمة في أبين والمحوري يطالب بتشكيل لجنة تحقيق في الواقعة
حرب الخدمات في عدن دليل سقوط اخلاقيات الجماعات المتصارعة هناك !!
الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تعقد اجتماعها الدوري برئاسة العولقي
مقتل شاب على يد والده وفوق قبر أمه بمحافظة الضالع - تفاصيل
صدور قرار رئاسي بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب
عاجل / تعيين الفريق محمود الصبيحي مستشارا لرئيس مجلس القيادة لشؤون الدفاع والامن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
جواس يدعو السلطات إلى تكثيف الرقابة لضبط الأسعار ومحاسبة التجار الجشعين المخالفين والتشهير بهم
أخبار محلية
الإثنين - 20 ديسمبر 2021 - الساعة 05:52 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن/خاص
دعا الإعلامي سامح جواس رئيس تحرير صحيفة الوطن العدنية السلطات المحلية بالعاصمة عدن إلى التحرك العاجل والجاد لتنفيذ نزولات ميدانية مكثفة للرقابة وضبط الأسعار بما يتواكب مع التحسن الذي شهدته العملة الوطنية التي استعادت مايقارب نصف قيمتها خلال اليومين الماضيين.
وطالب جواس السلطات تحديد الأسعار ومحاسبة التجار المخالفين والتشهير بهم وذلك لاستغلالهم الأوضاع والمتاجرة بمعاناة الناس.
جاء ذلك في منشور على صفحته على الفيس بوك جاء فيه مايلي:
تجار فجار يأكلوها حرام|
قبل أسابيع في ذروة إرتفاع أسعار الصرف وانهيار الريال اليمني الذي وصل إلى (٤٧٠ ريال يمني مقابل الريال السعودي الواحد) كان التجار وملاك محلات الجملة يرفعوا الأسعار مع كل إرتفاع يسجل لحظة بلحظة وكانت الأسعار تتغير في اليوم الواحد أكثر من مرة وعذرهم الصرف ارتفع وتقوله طيب بضاعتك شليتها قبل مايرتفع يقلك بابيع بسعر مرتفع لأنه لما تكمل البضاعة باجيبها بالسعر المرتفع عشان كذا رفعنا لنعوض.. المهم يسرقك ويوجد له المبرر ويحاول يقنعك أنه خسران .
الأسبوع الماضي وعقب صدور قرار إعادة تشكيل مجلس إدارة البنك المركزي بدأ الريال اليمني يتعافى واستعاد جزء من قيمته واستمر هذا التحسن طوال الأسبوع حتى وصل مساء أمس الأحد إلى (٢٥٠ ريال يمني مقابل الريال السعودي الواحد) أي أن الريال استعاد مايقارب نصف قيمته وهذا التحسن للأسف لم يغير شيء من أسعار المواد الغذائية ولازالت الأسعار كما هي والتجار وملاك محلات الجملة لم يواكبوا هذا التحسن ولم يراعوا الله في المواطنين وتسألهم ليش ماتنقصوا الأسعار طالما والعملة الوطنية تحسنت يقولوا لك النزول هذا وهمي ومش أكيد واحتمال يرجع يرتفع...!! وبعضهم يقولك شلينا البضاعة والصرف مرتفع؟
والآخر يقول نحنا مالنا علاقة بالأسعار اللي يحددها هم التجار الكبار (المستوردين) ونحنا نمشي بعدهم..
وغيرها من التبريرات والاعذار الواهية التي يحاولوا يوجودها ليسرقوا المواطن ويأكلوا أموالهم احرام وظلم وقهر في أبشع صور الاستغلال والمغالاة..
عليكم غضب الله يامرتزقة لما كان الصرف يرتفع كنتوا ترفعوا أول بأول وتتغير أسعاركم على كل ساعة ودقيقة حسب الصرف وماقلتوا إرتفاع وهمي وغيرها من الأعذار والتبريرات والآن الصرف له أسبوع مهرول هبوطاً ومحد فيكم غير تسعيرته حتى ولو مره طوال الأسبوع أو حتى نقص ولو ٥٠٠ ريال في سعر أي سلعة..
أنتم تجار (فجار) حقراء جشعين ومرتزقة ومنزوعين الضمير والمروءة والأخلاق ومستغلين حالة الناس ولا تخافون الله في أنفسكم وفيهم وتأكدوا أن مكسبكم حرام وليس حلال وسيخرجه الله في صحتكم وعافيتكم وفي أولادكم ... واللوم مش عليكم اللوم على السلطات المعنية المغيبة (السلطة المحلية ووزارة الصناعة) فلا حسيب أو رقيب عليكم ولا يوجد من يردعكم ويوقفكم عند حدكم وكما قيل (من أمن العقاب أساء الأدب)...
وفي الأخير نقول للسلطة المحلية ووزارة الصناعة استحوا على أنفسكم وقاموا بواجبكم المتمثل بالتحرك العاجل والجاد بالنزول الميداني المكثف والدوري والشبه يومي للرقابة على التجار وملاك محلات الجملة والبقالات والمراكز التجارية في عموم مديريات العاصمة عدن وتحديد الأسعار بما يتناسب مع التغير الأخير في أسعار الصرف والتحسن الكبير الذي شهدته العملة الوطنية التي استعادت مايقارب نصف قيمتها وكذلك بما يتناسب مع الظروف الاجتماعية التي يمر بها المواطن ومعاقبة التجار المخالفين الجشعين المستغلين للمواطنين وتقديمهم للنيابة والمحاكم وتغريمهم مبالغ كبيرة والتشهير بهم كي يعونوا عبرة لمن لا يعتبر ..
كما نطالب السلطة المحلية ووزارة الصناعة بنشر أرقام خاصة لإستقبال بلاغات المواطنين عن التجار المخالفين وأن تكون الاستجابة سريعة والنزول والضبط والاغلاق أسرع.