آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 08:53 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رئيس هيئة الأركان: القوات المسلحة الإيرانية توظف كل قدراتها للعثور على مروحية الرئيس رئيسي
رئيس نقابة النقل الثقيل بعدن يعزي رئيس مؤسسة موانئ خليج عدن بوفاة عمته
(القرية النظيفة).. قصة مرئية تكتشف تجربة قرية الكود البيئية في أبين
نجاة أمين عام شبوة من كمين مسلح يودي بحياة نجله ومرافقه
النشرة البحرية المتوقعة على السواحل اليمنية للـ 24 ساعة القادمة
مواعيد رحلات طيران اليمنية ليوم الاثنين 20 مايو 2024م
صحفي سعودي يكشف عن اتفاق بين القوى اليمنية سينهي الأزمة
المنافذ الجوية والبرية لبلادنا تسجل وصول 9107 مسافراً وزائر أمس
أسعار المشتقات النفطية في عدة محافظات يمنية
بدء صرف علاوات جامعة عدن - من ديسمبر 2023م الى مارس 2024م
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
من يقف وراء أزمة المرتبات بالمناطق المحررة .. البنك المركزي أم الحكومة ووزارة المالية؟
أخبار محلية
الأحد - 24 يناير 2021 - الساعة 08:10 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن/خاص
أصبح المواطن في عدن والمناطق المحررة في المحصله النهائيه اكثر المتضررين جراء انقلاب الحوثيين على السلطه الشرعيه والتمزق والاحتراب الداخلي بالجنوب في بلد صنفته الأمم المتحدة بأنه يعاني من أكبر أزمة إنسانية في العالم.
يعيش المواطن اليوم، ظروفاً إقتصادية قاسية، حيث يلجأ عدد كبير منهم لمقايضة مقتنياته أو بيع مصوغات اسرته أو الإستغناء عمّا يحتاجه في منزله مقابل تأمين مستلزمات حياته بسبب أزمة المرتبات والأجور التي مزقت المواطن وأثقلت كاهله.
ويرى خبراء إقتصاديون، أن سبب أزمة المرتبات يعود الى ضعف وانخفاض تحصيل الدوله لمواردها، وارتفاع نفقاتها وتضخمها، حيث يصل متوسط نسبة العجز في العام ٢٠٢٠م لأكثر من ٧٠٪ حسب بعض التقديرات، مما تسبب في عجز البنك المركزي عن سداد نفقات الدوله في اغلب بنود النفقات والتزامه فقط بصرف المرتبات لنسبه كبيره من موظفي الدوله وتعثره في بعضها حيث يتم تغطية ذلك العجز في اغلب الاحوال من خلال الاصدار على المكشوف الذي يعتبرها البنك المركزي شرا لابد منه وتسبب له قلق متزايد نظرا لتاثيراتها السلبيه على قيمة العمله المحليه.
وبحسب مصادر موثوقه فان نسبة الايرادات للبنك المركزي الرئيس (عدن)، لاتتجاوز ٣٧٪ من حجم النفقات في ظل عجز الحكومة عن الزام المحافظات والمؤسسات الايراديه الواقعه في مناطق سيطرتها في توريد الايرادات السياديه الى حسابها لدى البنك المركزي، وتأخر وصول الدعم الذي تعهدت به دول التحالف الراعيه لاتفاق الرياض وكذا المجتمع الدولي المؤيد له.
ومع قرب نفاذ الوديعه السعوديه، فانه من المؤكد أن يتعرض البنك المركزي لضغوط شديده في القريب العاجل لصرف مزيد من النفقات ومنها المرتبات والأجور، مما سيضع البنك المركزي مجددا في مواجهه مع الشارع وتحديدا منتسبي الدفاع والداخليه، على الرغم من عدم مسئولية البنك المركزي عن تعثر تسليم رواتبهم، بسبب عدم توفر موارد كافيه لديه، وهي بالطبع مسئولية الحكومه ووزارة المالية.