آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 05:13 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
درع الوطن تسقط مسيرة حوثية شمالي لحج
وزيرا النقل والدفاع يتفقدان نشاط مطار عدن الدولي
النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق ابراهيم التميمي
بدء صرف معاش أبريل 2024م لمتقاعدي الداخلية والأمن عبر بنك عدن للتمويل الأصغر
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 14.96 نقطة
بورصة عمان تغلق على انخفاض بنسبة 0.19 بالمائة
مؤشر البحرين العام يغلق على ارتفاع 6.60 نقطة
رئيس مجلس الوزراء يعزي النائب الهجري بوفاة والده
أسعار صرف العملات الأجنبية في عدن و صنعاء
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية القوات الخاصة فرع تعز
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
تحذير: عزيزي المقيم إرحل لوحدك من السعودية قبل هذا الموعد حتى لا يتم طردك !
أخبار محلية
الخميس - 03 مايو 2018 - الساعة 09:08 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
عزيز المقيم، إرحل لوحدك، رصد مكافئة مالية لكل وافد يقبل بمغادرة السعودية خلال 30 يوم للتخلص من مشكلة العمالة الوافدة الزائدة عن الحاجة، يقترح الكاتب الصحفي د. جاسر الحربش، دفع مبلغ من المال لكل عامل أجنبي يقبل المغادرة بلا عودة خلال 30 يوم.
لافتاً إلى أن ألمانيا طبّقت هذا النموذج مع نهاية مشروع مارشال، وتخلّصت من الملايين من العمالة الأجنبية، كما طبّقت اليابان الطريقة نفسها مع العمالة الكورية والفلبينية، لافتاً إلى أن الخطط التنموية الناجحة تتطلب وجود أبناء الوطن طوعاً أو قسراً كمتدربين على رأس العمل، مقابل مكافآت مادية تشجيعية في البداية.
العمالة الوافدة:
ويمضي الكاتب: “بعد أن اطمأنّ الشعب إلى الاستقرار وكفاءة الإنتاج بدأت إعادة النظر في مسألة المستقدَمين، ومزاحمتهم للعمالة الألمانية متدنية الكفاءة، التي لم تعد البنيات الأساسية تحتاج إليها، وأصبحت مهددة بالتسريح. احتدمت النقاشات في الصحف والإذاعات والتلفزيون، وكذلك المناظرات الحزبية بين المحسوبين على التيارات الحقوقية وعلى التيارات المحافظة”.
الشيك الذهبي:
ثم يقدّم “الحربش” الحل الألماني ويقول: “أخيراً وافق البرلمان الألماني (البوندستاج) على الشيك الذهبي، أي دفع مبلغ من المال لكل عامل أجنبي يقبل المغادرة؛ ليبدأ في بلده الأصلي عمله الخاص. خلال سنوات قليلة لم يبقَ في ألمانيا سوى الأجنبي الذي حصل على الجنسية الألمانية، ويحتاج إليه البلد”.
ألمانيا واليابان:
ويعلق “الحربش” قائلاً: “النموذج الألماني قدَّم المثل على الطريقة الأفضل للتعامل مع الحاجة إلى الاستقدام مؤقتاً، ثم التعامل لمصلحة الطرفَيْن؛ بسبب ظهور بطالة محتملة قادمة، تؤثر سياسيّاً في التنافس على المقاعد الحكومية.
في البداية كان الأمل مقروناً بالعمل بمنهجية وطنية صارمة، لا محل فيها للكلام المرسل دون محاسبة، وبعد تحقيق الأهداف يأتي تفكيك البنية التي يتم الاستغناء عنها لصالح الباحثين عن عمل من المواطنين الأصليين. اليابان طبَّقت الطريقة نفسها مع العمالة الكورية والفلبينية”.
مشكلة دول الخليج:
ويرصد “الحربش” نفس المشكلة، ولكن دون حل في دول الخليج ويقول: “منذ عشرات السنين وكل حكومة خليجية تطبِّق رؤيتها التنموية الخاصة، وكل من يعتقد أن خطة خليجية تنموية واحدة نجحت، فعليه أن يتفقّد الميدان، ويتعرف على من يسيطر على الأموال والأعمال. لا أحد يريد أن يعترف بأن الخطط التنموية الناجحة تتطلب وجود أبناء الوطن طوعاً.
أو قسراً كمتدربين على رأس العمل مقابل مكافآت مادية تشجيعية في البداية، تتحول إلى عقود عمل ثابتة براتب مجزٍ فيما بعد. صناعة الترفيه ليست من جوهر الخطط التنموية بقدر ما هي مكافأة تشجيعية على العمل، تكون ضمن الخطة التنموية الإنتاجية”.