آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 02:40 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار صرف العملات الأجنبية في عدن و صنعاء
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية القوات الخاصة فرع تعز
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية الادارة العامة لامن المنافذ والمطارات
مَن هي أول امرأة عملت سائقة سيارة أجرة في عدن؟
بدء عملية صرف مرتبات المتقاعدين بوزارة الداخلية
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية سرية معسكر النصر
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية قيادة القوات الخاصة
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية الإدارة العامة للتوجية المعنوي
بدء صرف مرتبات منتسبي وزارة الداخلية شرطة الدوريات وأمن الطرق محافظة عدن
بلومبيرغ: اسواق الاسهم العالمية حققت ارقاما قياسية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
شركة الوليد بن طلال تبيع فنادق ومنتجعات “موفنبيك”
اقتصاد
الإثنين - 30 أبريل 2018 - الساعة 11:11 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية - متابعات
اتفقت شركة المملكة القابضة السعودية التابعة للأمير الوليد بن طلال، وشركاؤها على بيع فنادق ومنتجعات موفنبيك إلى شركتها الزميلة “أكور للفنادق”.
وقالت “المملكة القابضة” التي تملك حصة تبلغ 5.7 % بشركة “أكور”، في بيان، إنّه “من المتوقع إغلاق الصفقة في النصف الثاني من 2018”.
وكانت أكور أعلنت في وقت سابق أنّها اتفقت على شراء منافستها موفنبيك مقابل 560 مليون فرنك سويسري (567 مليون دولار) في صفقة تقول أكور إنها “ستعزز أرباحها وتعد أحدث مؤشر على إستراتيجية الاستحواذات الطموح التي تنتهجها المجموعة الفرنسية”.
وتأسست فنادق ومنتجعات موفنبيك بسويسرا في 1973 ولها 84 فندقًا في 27 دولة مع حضور قوي في أوروبا والشرق الأوسط.
وفي وقت سابق هذا العام باعت المملكة حصتها في فندق “فور سيزونز” بيروت بنحو 100 إلى 115 مليون دولار شاملًا الديون حسبما أبلغت مصادر “رويترز”.
والأمير الوليد أشهر رجل أعمال سعودي وقد أُطلق سراحه في الـ27 من كانون الثاني/ يناير بعد احتجازه لثلاثة أشهر في فندق “ريتز كارلتون” في الرياض، في إطار حملة ضد الفساد تخوضها السلطات في المملكة العربية السعودية.
وتتابع الأسواق العالمية الأمير الوليد، ابن أخ العاهل السعودي الملك سلمان، عن كثب، نظرًا لاستثماراته في شركات مثل “سيتي جروب” و”تويتر”.