آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 03:14 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تعادل باهت بين الترجي والأهلي في ذهاب نهائي أبطال أفريقيا
تهنئة للطالب "فضل فيصل" بمناسبة التفوق والنجاح
"هيبة وحشمة".. تسليم سفيرة السعوديه أوراق اعتمادها لملك إسبانيا يشعل مواقع التواصل
صحة غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع إلى 35386 شخصا
لأول مرة في العالم العربي.. "حزب العمال" في الجزائر يرشح امرأة لانتخابات الرئاسة في سبتمبر
الزيارة الأولى منذ خمس سنوات.. محمد بن سلمان يتوجه قريبا إلى دولة آسيوية
هجوم فلسطيني عنيف على واشنطن بسبب الرصيف الأمريكي العائم قبالة غزة
الحرس الثوري الإيراني: إطلاق حامل القمر الصناعي "قائم 105" سيتم العام المقبل
هل في جزء ثاني لمسلسل دروب المرجلة؟.. الفنان زيدون العبيدي يجيب
أبين| تدشين دورة تدريبية حول الاسهالات المائية الحادة/ الكوليرا لفرق الاستجابة السريعة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
من اليمن للدقي..قصة يمنية هزمت ظروف الحرب والغربة
أخبار محلية
الخميس - 27 فبراير 2020 - الساعة 02:25 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
داخل حي الدقي وقفت ابنة اليمن راندا الحاج تعرض بضاعتها "كب كيك" بعد أن أجبرتها ظروف الحرب على مغادرة وطنها والاحتماء في مصر.
لم تستسلم الشابة اليمنية لظروف الحرب التي اضطرتها لمغادرة بلادها دون كلمة وداع، بل قاومت ظروف الغربة بعد قدومها إلى مصر، من شظف الحال، والشعور بالوحدة التي كادت تدمر نفسيتها، أما وسيلتها فى ذلك فكانت مشروع «كب كيك».
«جئنا إلى مصر نبحث عن الأمان الذى افتقدنا طعمه ورائحته، فبعد الحرب التى طالت كل أجزاء اليمن، المياه تأتى مرة واحدة فى الأسبوع، والغاز والبترول نحصل عليه فى طوابير، فقررنا المجىء إلى مصر، لعل وعسى يكون الحال أفضل، وبالفعل وجدنا ضالتنا هنا، وهى الأمان»، كلمات «راندا» التى تعيش فى منطقة الدقى، ممتنة للظروف التى جعلتها تختار الإقامة فى مصر.
«المرأة اليمنية خصوصاً، والعربية بشكل عام، معروفة بقوتها، ومدى حرصها على حماية أسرتها، وهو ما فعلته بعد ثلاثة أشهر من القدوم للقاهرة، فقد تخليت عن عملى كطبيبة تحاليل، وبدأت أفكر فى عمل أساعد به زوجى، واخترت صنع الكب كيك، كوسيلة تساعدنى على تجاوز الشعور بالوحدة»، قالتها «راندا» التى استطاعت من خلال عملها ربط الجالية اليمنية ببعضها البعض وتقديم مثال يُحتذى به لليمنيات اللاتى بلا أى مصدر مالى، لعدم الاستسلام للظروف.