آخر تحديث للموقع :
السبت - 20 أبريل 2024 - 04:14 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أزمات كهرباء عدن إلى متى ؟!
نائب وزير السياحة " محمد حسين الدهبلي " يعزي بوفاة الشيخ علوي احمد العفية
رجل الأعمال وليد السعدي يشارك قبيلة يافع في حضرموت زواج الشاب سعدي السعدي
وزير الدولة محافظ العاصمة عدن يُعزَّي العميد عوض الدحبول بوفاة شقيقه سيف
تهالك الخط الدولي في المنطقة الوسطى بأبين يهدد حياة المسافرين ومناشدات لإصلاحه
جاء وقت نهاية الحوار وسرد ملخص موضوع تعيين أديب العيسي
مشروبات لتعزيز صحة الكبد .. من عصير الصبار إلى ماء الخيار و النعناع
أعراض الاكتئاب الصباحي وطرق تساعد فى العلاج
اضطراب يؤثر على حركة العين وسلامة الرقبة.. اعرفه
البقرة الشرهة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
حكم التميمة من القرآن
إسلاميات
الإثنين - 18 نوفمبر 2019 - الساعة 11:33 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/فتاوى
س: ما حكم التميمة من القرآن ومن غيره؟
ج: أما التميمة من غير القرآن كالعظام والطلاسم والودع وشعر الذئب وما أشبه ذلك فهذه منكرة محرمة بالنص، لا يجوز تعليقها على الطفل ولا على غير الطفل؛ لقوله ﷺ: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له، وفي رواية: من تعلق تميمة فقد أشرك.
أما إذا كانت من القرآن أو من دعوات معروفة طيبة، فهذه اختلف فيها العلماء، فقال بعضهم: يجوز تعليقها، ويروى هذا عن جماعة من السلف جعلوها كالقراءة على المريض.
والقول الثاني: أنها لا تجوز وهذا هو المعروف عن عبدالله بن مسعود وحذيفة رضي الله عنهما وجماعة من السلف والخلف قالوا: لا يجوز تعليقها ولو كانت من القرآن سدًا للذريعة وحسمًا لمادة الشرك وعملًا بالعموم؛ لأن الأحاديث المانعة من التمائم أحاديث عامة، لم تستثن شيئًا. والواجب: الأخذ بالعموم فلا يجوز شيء من التمائم أصلًا؛ لأن ذلك يفضي إلى تعليق غيرها والتباس الأمر.
فوجب منع الجميع، وهذا هو الصواب لظهور دليله.
فلو أجزنا التميمة من القرآن ومن الدعوات الطيبة لانفتح الباب وصار كل واحد يعلق ما شاء، فإذا أنكر عليه، قال: هذا من القرآن، أو هذه من الدعوات الطيبة، فينفتح الباب، ويتسع الخرق وتلبس التمائم كلها.
وهناك علة ثالثة وهي: أنها قد يدخل بها الخلاء ومواضع القذر، ومعلوم أن كلام الله ينزه عن ذلك، ولا يليق أن يدخل به الخلاء[1].
المصدر مجموع فتاوى العلامة ابن باز (1/ 51)