آخر تحديث للموقع :
الخميس - 28 مارس 2024 - 07:21 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
لقاء موسع لصندوق تنمية المهارات يناقش آلية إطلاق منحة المحافظ للعام 2024-2025
الذهب يرتفع الى 2195.59 دولار للأوقية
(100 ديوان شعري).. جمعية العواذل تحتفي بمئوية الشاعر الدكتور فضل مكوع
مؤسسة رموز تدشن فعاليات الجلسات البؤرية لتقييم الاحتياجات التعليمية للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية
اللواء البكري وكيل أول محافظة لحج يعزي الدكتور سالم الشبحي وكيل وزارة الصحة بوفاة والده
هل كانت أسنان البشر القدماء تسوس.. وما علاقة غذائنا؟
دراسة: أدمغة البشر تزداد حجما
دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك"
حالة مزمنة تؤثر على 40% من سكان العالم تسرع من شيخوخة الدماغ
نجم ريال مدريد ردا على اتهامه بالإرهاب: "لن أسمح بالتحقير كمسلم"
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
صنداي تايمز: الأمور ليست على ما يرام في تونس، آخر أمل للربيع العربي
علوم وتقنية
الأحد - 15 سبتمبر 2019 - الساعة 04:39 م بتوقيت اليمن ،،،
الاستعدادات للانتخابات الرئاسية التونسية
الوطن العدنية/متابعات
صحيفة صنداي تايمز وتقرير للويز كانينغهام من سوسة في تونس بعنوان " تونس، الأمل الأخير للربيع العربي، تعاني لإيجاد ما يجدي في الديمقراطية".
وتقول الكاتبة "كان مشهدا تعمه السكينة، وكان نسيماً لطيفاً والشمس الدافئة يعمان المصيف المطل على البحر المتوسط في البلدة الساحلية التونسية، ولكن إذا أمعنا النظر في المشهد، يتضح لنا أن الأمور ليست على ما يرام.
وتضيف "كنا في ما يفترض أنه يوم عمل ولكن المقاهي كانت تمتلئ بالشباب العاطل عن العمل. وفي المقهى أوضحت لنا غادة بلقاسم أن تونس، التي يُنظر إليها على أنها قصة النجاح في الربيع العربي، تغص بالغضب والإحباط، قبيل الانتخابات الرئاسية التي تجري اليوم.
وقالت بلقاسم للصحيفة إن "الناس أصبحوا أكثر فقرا، وأصبح الناس محبطين في حياتهم اليومية. حاولنا أن نحتفظ بإيماننا بالثورة ولكن الحكومة خذلتنا".
وتقول الكاتبة إن بلقاسم، 33 عاما، واحدة من مغنيات الراب القليلات في تونس. وهي من الذين يشعرون بالخذلان إزاء وعود الثورة.
وتقول كالاغان إن الانتخابات الرئاسية ينظر إليها على أنها اختبار هام لما إذا كان بإمكان الديمقراطية أن تزدهر في منطقة عادة ما ترعرعت فيها السلطوية على أنقاض الآمال المنعقدة على الثورة.
وتضيف أن الفترة التي سبقت الانتخابات شابتها الكثير من مزاعم الفساد بين المرشحين للرئاسة، الذين يبلغ عددهم 26 مرشحا، ويمثلون خليطا مثيرا للحيرة بالنسبة للناخبين.
وتقول إن من بين المرشحين نبيل القروي، وهو رجل أعمال وقطب إعلامي، وهو يواجه الآن اتهامات مالية، يقول إنها ذات دوافع سياسية. ومن بين المرشحين أيضا قيس سعيد، وهو محام يريد تجريم المثلية الجنسية، بينما رفضت المفوضية الانتخابية ترشيح محام آخر معلن المثلية دون إبداء أسباب لقرارها.
وتقول الكاتبة إن مرشحة أخرى، هي عبير موسى، واحدة من بين أمرأتين ترشحتا للانتخابات، مؤيدة مخلصة للرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، وتود حظر الاسلام السياسي.
وتقول الكاتبة إن التونسيين أمضوا خمسة أعوام من الاستقرار النسبي بسبب اتفاق تقاسم السلطة بين العلمانيين والإسلاميين، ولكن البطالة والفساد، اللذين أديا للانتفاضة في تونس، ما زالا متفشيين ولم تقض عليهما عدة اعوام من الثورة. وترى الكاتبة إن الصفوة الحاكمة ما زالت تعنى بنفسها ومصالحها أكثر من اهتمامها بالشعب.