حوارات وتحقيقات

السبت - 20 يوليه 2019 - الساعة 10:50 م بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب/أنعم الزغير البوكري


استغربت كغيري ماتناولته بعض الصحف والمواقع الإلكترونية الصفراء والتي سعت جاهدة في محاوله يائسه وبائسه للنيل من الشخصيه الاجتماعيه والخيريه الشيخ الفاضل عصام هزاع ، والذي يعرفه القاصي والداني ، ويعرف قيمه ومبادئه وأخلاقه .


لكن للاسف فهناك اقلام مأجورة ، وعقول مريضه وقلوباً مملؤه بالحقد والغل والحسد سعت ولازالت تسعى جاهدة لتشويهه هذا الرجل ...لكن هيهات هيهات فالشيخ الجليل عصام هزاع بين ثرياء السماء واولئك المنحطين والاقزام بين الثرى وهذا هو الفارق بين ذا وذولاك فهل يعوا أولئك الاقزام من هم وماهو تاريخهم ، ومن هو الشيخ عصام وماهو تاريخه .


ايها الاقزام الشيخ عصام اكبر من زعبلاتكم تلك واعلى وارفع من نهيقكم وعويلك المسعورة لانه يعي جيداً ويعي كل من يعرفه عن أخلاقه وتواضعه وسمو ودثامه اخلاقه.



الى تلك الصحف الصفراء المأجورة والكاذبه اجيبونا لو كنت على حق لماذا لم تهاجموا المتنفذين الحقيقه ممن بسطوا على الأخضر واليابس وتحت حمايتك الامنيه حيث أصبح أولئك المتنفذين الحقيقيين يدفعوا مبالغ زهيده لبعض الاجهزه الامنيه لياتي لحمايتهم بالاطقم والمصفحات ياللعار ....ياللعار...

بينما الرجال الاوفياء أصبحوا هم من يطلق عليهم كيل التهم البهتانه لغرض تشويههم أما النافذيين الحقيقه للاسف الاغلبيه منهم قيادات عسكريه .


الى أولئك الاقزام عبيد الريالات عليهم اولا تحري المصداقيه والشفافية ، وعلى اقلامهم القذره أن تعلم اننا لن نقف مكتوفي الايادي أمام أي روع يحاول النيل من رموزنا وشخصياتنا الاجتماعية وسنرد الساع ساعين .


ليعلم أولئك الاقزام أن الشيخ الفاضل عصام هزاع هو نجمآ ساطعآ في سماء الخير والبر والإحسان ، وليس نافذ وباسط كما تدعي اقلامهم القذره .