مسؤول محلي في عدن يشن هجوما لاذعا على يسران المقطري ويصفه بصاحب أفلام هوليود!!

أخبار محلية

الأحد - 14 يوليه 2019 - الساعة 07:13 م بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/عدن/خاص

شن مسؤول محلي بارز في العاصمة المؤقتة عدن هجوما لاذعا على قائد جهاز مكافحة الإرهاب التابع للإمارات المدعو يسران المقطري.

حيث قال مدير عام مديرية البريقة الشيخ هاني اليزيدي بأن السكوت عن المهازل التي فعلها يسران المقطري ذل ومهانة, واصفا إياه بصاحب أفلام هوليود مكشوفه.

جاء ذلك في منشور على صفحته على الفيس بوك ورصده محرر صحيفة الوطن العدنية جاء فيه ما يلي :

السكوت عن المهزلة التي فعلها المقطري ذل ومهانة
الكل يعلم مستوى يسران المقطري الهابط الذي جعل منه صاحب افلام هوليود ففي كل فترة وحين يطلع لنا يسران بمقطع اكشن مكشوف ويستمر التعليق عليه شهر في وسائل التواصل الاجتماعي،،
الكل تابع فلم منظف البلدية بعد النفق الذي انقض على الارهابي،، فلم اكشن فريد من نوعه،، ضحك الجميع منه
ثم فلم الاكشن حق يسران وهو يدخل ممرات فندق عدن ويضرب الرصاص وكأنه يحارب ارهابيين،،
وكان اروع افلام اكشن يسران المقطري القضاء على الخلية الارهابية التي داهمت مقره في جولد مور وفضحته الساعة وحديثه مع احد الارهابيين،،
ولاننسى مداهمته لمقر الاصلاح وكان ينقض على العبوات ويتراجع ويتقدم ثم يقولوا انها غير مشركة وواضح جدا من المقطع انه بعدها يقول لا لا مش مشركة،، ههههه،، اكانت هي التي اخبرته تعال تعال اني مش مشركة،،، ثم ينقض عليها يفتحها،،
ثم يتم الافراج عن اعضاء الاصلاح ويغلق ملفهم وملف الشابين من الحزام الذين احترقا داخل المقر،،
الذي لم يكن في الحسبان ان يسران بعد زمن من هدوء قضية رافت الدنبع ان يعد لفلم اخر لكي يكون مبرر له ان ينتقم ممن وقفوا مع رافت ومع اسرته..
ولهذا نسي يسران المقطري ان حادثة لواطية المعلا ووقوفه معهم بقتل الدنبع وماحصل من تظاهر شعبي تمنعه صفة الضبط القضائي وتجعل منه مجرم مطلوب للعدالة..
نسي يسران انه بعد حادثة المعلا لن يقبل منه اي ادعاء باتهام اي شخص فكيف اذا كان هذا الشخص ممن توعدهم انه سينتقم منهم،،
نسي يسران ان ملف الاغتيالات والذي هو متورط فيه مفتوح في المحكمة وسيطلب يوما للوقوف امامها،،
في الختام رسالتي للاخوة في الانتقالي ان لا يقحموا انفسهم وقضية الجنوب في قضايا كهذه ويستميتوا في الدفاع عن يسران وامثاله..
اصلا لاعلاقة ليسران في قضية الجنوب من يوم الحراك حتى اليوم فعجبا لمن يدافع عن يسران ويصدق ادعائه باسم الدفاع عن الجنوب..