آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 03:29 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
وحدة حماية الأراضي بعدن تعلق على الوقفة الاحتجاجية لتجار مواد البناء
إيفرتون يركل ليفربول خارج سباق البريميرليج
مانشستر يونايتد يفوز على شيفيلد ويرتقي للمركز السادس
أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
هاري كين يلامس إنجاز مولر وليفاندوفسكي
مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل
"تصريح الدخول إلى الجنة".. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف بـ"الأخبار السارة"!
أتالانتا يكتسح فيورنتينا ويضرب موعدا مع يوفنتوس في نهائي كأس إيطاليا
"تجارة باسم الدين".. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق "الزواج الحلال"
بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح العالمي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الغارديان: اللوفر المفقود في أوزبكستان"
علوم وتقنية
الأربعاء - 22 مايو 2019 - الساعة 06:52 م بتوقيت اليمن ،،،
بحر آرال الذي جف تماما نتيجة أنظمة الرى في الاتحاد السوفيتي السابق
الوطن العدنية/متابعات
نشرت الغارديان مقالا للكاتبة الصحفية المختصة بشؤون الفن سوزان مور بعنوان "اللوفر المفقود في أوزبكستان" تلقي فيه الضوء على متحف الفن الحديث في مدينة نوكوس والذي تسميه "متحف الفن الممنوع" وهو متحف في الطريق الواقع بين العاصمة الأوزبكستانية طشقند والمدينة الواقعة شمال البلاد.
وتضيف سوزان أن المتحف يضم واحدة من أكبر مجموعات اللوحات والتحف الفنية التي كانت ممنوعة في الاتحاد السوفيتي السابق إبان فترة حكم جوزيف ستالين وهي ثاني أكبر مجموعة تنتمي للفن الحديث في العالم، لكن الكتيبات التي توفرها الدولة عن معالم نوكوس لاتذكر الكثير من المعلومات عن المتحف بل تركز على بحر أرال الذي جف تماما وتحول إلى موقع "لسياحة الكوارث".
وتشير الكاتبة إلى أن المتحف أسسه إيغور ستافسكي الذي جاء إلى المنطقة عام 1950 وبدأ جمع اللوحات والأعمال الفنية الممنوعة في موسكو بسبب المسافة البعيدة بينها وبين نوكوس وهو ما سمح لاحقا لستافسكي بافتتاح المتحف عام 1966 بعيدا عن أعين السلطات السوفيتية.
وتذكر سوزان أن ستافسكي خاطر بكل شيء من أجل هذا المتحف حيث جمع فيه أعمالا فنية لرسامين وفنانين تعرض أغلبهم للاعتقال والسجن والمطاردة بل وأحيانا الاغتيال، كما قضى بعضهم فترات طويلة في معسكرات العمل. وجمع ستافسكي أعمالا لفنانين روس وأوزبكستانيين عن طريق شرائها حيث كان ينتمي إلى أسرة غنية في موسكو.
وتقول أيضا إن هذا المتحف على خلاف متاحف أخرى مثل متحف أبوظبي أو لاس فيغاس، وهي متاحف تدفع الأموال للحصول على الأعمال الفنية وعرضها، إلا أن متحف نوكوس بحاجة إلى مدير محترف يقوم بعمل جيد ويجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.