آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 09:50 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المؤشر الياباني يغلق على تراجع بأكثر من 2 بالمائة
استقرار أسعار النفط وسط علامات على تباطؤ الاقتصاد في أمريكا
انخفاض الذهب إلى 2313.44 دولار للأوقية
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34305
روسيا تزود الامارات بثلث حاجتها من القمح سنويا
وزير الداخلية يبحث أوجه التعاون المشترك مع السفيرة الفرنسية
اجتماع برئاسة وزيري المالية والداخلية يناقشان جهود تنفيذ الإصلاحات الحكومية بالقطاع الأمني
إصابة 4 أشخاص في حوادث مرورية يوم أمس
صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
للمصريين.. غرامة بالآلاف وحرمان من دخول السعودية لـ10 سنوات
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الديلي تليغراف : الحكومة السورية تعتقل المنشقين السابقين
علوم وتقنية
الأربعاء - 22 مايو 2019 - الساعة 06:21 م بتوقيت اليمن ،،،
أرشيف- انطلقت المظاهرات في سوريا عام 2011 من درعا
الوطن العدنية/متابعات
الديلي تليغراف نشرت تقريرا لمراسلتها في بيروت جوزي إينسور بعنوان "الحكومة السورية تعتقل المنشقين السابقين".
تقول جوزي إن "منظمة هيومان رايتس ووتش أكدت أن حكومة الرئيس السوري بشار الأسد تعتقل بشكل تعسفي الثوار والمنشقين السابقين والناشطين الإعلاميين رغم انخراطهم فيما سُمي بالمصالحة الوطنية مع النظام الذي كان يُفترض أن يضمن أمنهم وحمايتهم".
وتضيف الكاتبة أن "البحث والتدقيق الذي قامت به المنظمة خلص إلى أن معارضي النظام السوري السابقين والثوار الذين وقعوا وثيقة العفو دفعوا ثمنا باهظا لقرارهم".
وتوضح أن المنظمة كشفت أنها وثقت 11 حالة اعتقال واختفاء قسري في ثلاث مناطق استسلمت للنظام السوري في وقت سابق من العام الماضي وهي درعا في الجنوب، والغوطة الشرقية قرب العاصمة دمشق، والقنيطرة في جنوب شرقي البلاد، مضيفة أن المنظمات الحقوقية السورية وثقت من جانبها 500 حالة اعتقال تعسفي في المناطق ذاتها خلال العام المنصرم، ولم توجه أي اتهامات إلى أغلب المعتقلين.
وتقول جوزي إن أقارب المعتقلين أكدوا أنه تم الإفراج عنهم بعد دفع رشاوى لعناصر الأمن أو الحصول على وساطة من أعضاء لجنة المصالحة الوطنية أو تدخل عناصر الجيش الروسي للإفراج عنهم.