حوارات وتحقيقات

الجمعة - 15 فبراير 2019 - الساعة 09:58 م بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب/علي منصور مقراط

تداولت بعض وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين منشورأ استهدف القائد العسكري والإداري المعروف العميد علي محمد الكود نائب مدير دائرة الإمداد والتموين قائد القاعدة الإدارية بالعاصمة المؤقتة عدن بتلفيق تهمة البسط على مساحة من الأراضي. والواضح من المنشور وتوزيعة وتداولة على نطاق واسع خصوصأ في جروبات الواتساب ومنصات التواصل الاجتماعي ليست بما روج له عن مساحة الأرض وان العميد الكود أخذها بغير حق وفي مخطط تقع فيه بقع لزملائة عسكريين كما جاء في نص المنشور أو الخبر.بل أن القارئ الحصيف والذكي يدرك بسرعة ومن العنوان والسطر الأول أن الهدف الإساءة للقائد المناضل الصلب علي الكود وتشويه سمعتة وان خلف ذلك عناصر تقف داعمة وبقوة لاستهدافة نظرأ لسمعة العطرة التي عرف بها في أوساط أبناء المؤسسة الوطنية الدفاعيةالقوات المسلحة والمقاومة الباسلة وشعبيتة الطاقية بين الناس وحبهم لذلك القائد والإنسان المتواضع
وثانيأ ليس هناك إلا القلة اوبعدد أصابع اليد الواحدة اواليدين من القادة العسكريين ومدراء الدوائر بوزارة الدفاع الذين وقفوا ومن اللحظة الأولى في الدفاع عن عدن والتصدي ببسالة لجحافل الكهنوت الحوثية الانقلابية الإيرانية حيث يتصدر اسم علي الكود هولأ القلة كما اشرناء من قيادات وأبطال الجبهات حتى النصر وتحرير عدن ولحج والعند وأبين وباب المندب ووالخ. حسنأ كان الرجل صمام امان تأمين المقاتلين الأشاوس بالغذاء إلى جانب تجار يافع والجنوب
.والشي المهم والأهم الذي يجعل تلك القوى الفاشلة التي تسلقت إلى كراسي الشرفاء بالوساطة تسخر المال والافلام المأجور لاستهدافة لانها تدرك بتفوق العميد الكود عنها بالكفاءة والقدرات القيادية والإدارية الفائقة وارتباطة العضوي بالقوات المسلحة الذي افني سنين عمره في خدمة وطنة وشعبة وجيشه من موقعة بالاضافة الى انة مسؤول ناجح بصماته المضيئة والمشرقة من الانجازات تتحدث عن نفسها ولاتقبل الاجتهاد والمزايدة والجدل لذلك عجز هولا عن احباطة وعرقلت نجاحاتتة للوصول إلى الهدف بازاحتة من موقعة كون القيادة العسكرية في المنطقة العسكرية الرابعة ووزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة يعرفون عطاء الرجل وتاريخة ومواقفة الفذه في أحلك الظروف الصعبة ولن يسجيبو لهذه القوى النافذة الطامعة بتقييره واراحتة من طريقهم وتمكين موقعة الهام لشخصية ضعيفة يتحكمون بها في تمرير صفقاتهم وفسادههم
.والى هنا وماذا بعد عن طريق الإعلام واسقلال ضعفاء النفوس والحمقئ والاقلام المأجور تنفد الحملة الإعلامية ضد القائد الجسور علي الكود عن طريق مساحة أرض ويعرف القاصي والداني والشرفاء الصادقين في هذه البلاد الحريح أن أصالة وشهامة وأخلاق العميد علي الكود لاتسمح له أخذ حتى متر واحد لارضية أحد زملائه ورفاق دربة لضابط اوصف ضابط اوجندي فالرجل كبير ومترفع عن ذلك ويقدم العطاء والخير والمساعدات العلاجية والإنسانية لكل من يحتاج إليه ومن ذات نفسه دون انتظار من يوجهة نتيجة تجربتة الطويلة في الحياة العسكرية من جندي إلى صف ضباط إلى ضابط وحتى عميد وصل إلى الرتبة والمنصب بجهدة وجلدة وخدماته الطويلة التي تعدت أكثر من ثلاثة عقود ونيف من الزمن ولم توهب له بالوساطة والمراكي والرشوة كاالذي يحصل عليها اليوم المنافقين والافاكين والمداحين. وعلي الكود الذي عرف بحضوره في صميم المعركة الوطنية لشعبناء كالجندي القابض على الجمر ووقف مواقف الأبطال الصادقين مع بلدة وقيادتة الشرعية ممثلة بفخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي حفظه الله ورعاه فالتاريخ والجقرافياء والناس المحترمين يتذكرون تضحياتة وسقوط عدد من أشقاءه واقرباة بين شهيد وجريح ومنهم مازال معاق حتى الآن. فهوا من عاصر أكفاء وزير دفاع وهوا اللواء الركن محمد ناصر أحمد وأشجع وزير دفاع وهوا الأسير البطل اللواء الركن محمود الصبيحي ومن كان بجانب الشهيد البطل اللواء الركن سالم قطن قائد المنطقة العسكرية الجنوبية الأسبق ومع شهيدالوطن البطل اللواء الركن احمد سيف اليافعي نائب رئيس هيئة الأركان العامة ومن عمل في إعادة بناءوتاهيل المنشآت والمباني العسكرية ومنها مستشفى باصهيب العسكري ومن انتشل القاعدة الإدارية من تحت ركام الحرب إلى جانب شهيدالوطن البطل اللواء الركن صالح قائد الزنداني نائب رئيس هيئة الأركان العامة ومن كان ومازل مع القائد العسكري الفدائي البطل اللواء الركن فضل حسن محمد قائد المنطقة العسكرية الرابعة واليوم سيكون صمام امان مع رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن عبدالله سالم النخعي وكل قادة الوطن المخلصين. مسك الختام ندعو العميد علي الكود بوصلة جهوده الجبارة ونجاحتة وإنجازاته المشرفة ولا يلتفت إلى هذه الخزعبلات والاراجيف التي يروجها المفلسين والمحبطين والفاشلين العاجزين فالكلاب تنبح والقافلة تسير والأشجار المثمرة هي عرضة لاحجار العابثين. لكنها تبقي سامقة شامخة وهكذا عرف الجميع العميد علي الكود قائد القاعدة الإدارية العسكرية بالعاصمة المؤقتة عدن وللحديث بقية ودمتم والوطن بالف خير