حوارات وتحقيقات

الأحد - 10 فبراير 2019 - الساعة 10:27 م بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب/رامي الردفاني

◼ركب الثورة الشبابية حزب دموي باسم الحرية والعدالة والانتقال بسلم لسلطة وباسم الاصلاحات الخدماتية ، فهناك نسميه حرف وتغيير مسار قيم العدالة ومتطلباتها لصالحهم الشخصي ولصالح حزبهم وذلك من أجل سيطرة حزبهم على السلطة ، وختلقوا في هذة الثورة الشبابية كما يسموها حرب باردة مع من كان حليفهم الأول في تقاسم السلطة هو عفاش من أجل الانفراد بالسلطة والحكم وتشبث فيه ولكن عبقرية الثعلب الماكر عفاش اوقعهم في الفخ وتحالف مع مليشيات الحوثي ومكنهم الحكم والدولة بكل حذافيرها

◼الاصلاح اليمني له صفة المرواغة في كل مراحلة التي تقلد فيها السلطة كاطرف اساسي فيها.

◼من بعد دخول حزب الاصلاح اليمني سدة الحكم هو وحليفه عفاش ، ها هو الشعب يتجرع الجوع والموت والخوف ، وسفك الدماء لكل معارضيهم .

◼كل خطابات حزب الاصلاح اليمني بوسائلهم فيها زرع الفتن وتغيير مسار الثورات بكل رمتها.

◼من بعد ثورة 11 فبراير الاخوانية تكاثرت المليشيات الأخوانية الارهابية الشمالية وادواتهم الجنوبية في كل بقاع الجنوب وخاصتاً يتواجدوا في المرافق الحيوية