آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 11:49 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
خلال ساعات.. حادث جديد مريب جنوب غربي عدن
الأرصاد تطلق تنبيهات هامة .. تعرف عليها
أحدث زلات بايدن.. كتبوا له "وقفة" ليصمت فقرأها ضمن خطابه
"غاب عن الدنيا بأسرها".. رسالة مؤثرة من سعودي لمدرسة ابنه
لم تكن موجودة قبل الفيضانات.. الأقمار تظهر بحيرات صغيرة بالإمارات
حقيقة وفاة "عبده الجندي" بصنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
مصادر كويتية تكشف أسباب وقف إصدار تصاريح عمل للمصريين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الفايننشال تايمز: جهود العرب لإعادة تأهيل الأسد ستفشل
علوم وتقنية
الثلاثاء - 22 يناير 2019 - الساعة 11:26 ص بتوقيت اليمن ،،،
الأسد
الوطن العدنية\متابعات
صحيفة الفايننشال تايمز نشرت مقالاً لرولا خلف بعنوان " جهود العرب لإعادة تأهيل الأسد ستمنى بالفشل".
وقالت كاتبة المقال إن الأمر قد يبدو غير هام على الخارطة الجيوسياسية العالمية مقارنة بالحرب التجارية والحركات الشعوبية والإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة والفوضى السياسية في بريطانيا، إلا أن القلة لاحظوا تراجع إعادة تأهيل العرب للديكتاتور السوري بشار الأسد.
وأضافت أن الأمر بحاجة لأكثر من ملاحظة هامشية، لأنها تعتبر نكسة مهينة للمصالح الأوروبية في الشرق الأوسط وتبريرا للتدخل الإيراني والروسي.
وتابعت بالقول إن "الديكتاتور الذي قتل وعذب وألقى الغازات السامة على مئات الآف من السوريين كما أجبر الملايين على الهجرة والنزوح، لم يعد إلى الحضن العربي بشكل كامل".
وأشارت إلى أن المحادثات حول إعادة سوريا إلى الجامعة العربية ما زالت موضوع نقاش واختلاف بين الدول الأعضاء، إلا أنه سيعود إليها قريباً.
وأردفت كاتبة المقال أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو الذي دفع العرب لإعادة العلاقات مع سوريا منذ التصديق على قرار سحب القوات الأمريكية منها، إذ أنه بعد وقت قليل من الإعلان في ديسمبر/كانون الأول عن الانسحاب، قامت دولة الإمارات العربية المتحدة - التي كانت في السابق من الدول المشاركة في الائتلاف ضد الأسد - بالإعلان عن نيتها فتح سفارة في دمشق.
وما لبثت أن أعلنت البحرين عن فتح سفارتها أيضا في سوريا، هذا بالرغم من عدم موافقة السعودية، المملكة التي ستدعو إلى إعادة العلاقات مع سوريا قريبا.
وقالت كاتبة المقال إنه لن ينصدم أحد إن اتخذت الدول الخليجية قراراً بتمويل مشروع لإعادة تعمير سوريا، مشيرة إلى أن ترامب توقع ذلك، إذ غرد على توتير أن السعودية وافقت على إنفاق ما يلزم لإعادة تعمير سوريا، إلا أن الأخيرة نفت الأمر جملة وتفصيلاً.
وتطرقت الكاتبة إلى دعم العرب للمعارضين في سوريا والذي كان كارثياً، مشيرة إلى أن السعوديين والقطريين عملوا ضد بعضهم البعض، ومولوا جماعات أضحت مع الوقت اكثر تطرفاً، كما ان الأسلحة التي أرسلت لهذه الجماعات لم تستطع التصدي للطائرات العسكرية الروسية.
وأكدت أن الأسد لن يقبل بأي تسوية الآن، بل سيقوم هو وحلفاؤه الإيرانيون بالاستفادة من التمويل لإعادة تعمير سوريا وسيتجاهل أي مطالبات مصاحبة لها.
وختمت بالقول إن "بعض الديكتاتوريين قد يقبلوا بالتوصل إلى حل وسط، إلا أن الأسد ليس واحداً منهم".