آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 11:49 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
خلال ساعات.. حادث جديد مريب جنوب غربي عدن
الأرصاد تطلق تنبيهات هامة .. تعرف عليها
أحدث زلات بايدن.. كتبوا له "وقفة" ليصمت فقرأها ضمن خطابه
"غاب عن الدنيا بأسرها".. رسالة مؤثرة من سعودي لمدرسة ابنه
لم تكن موجودة قبل الفيضانات.. الأقمار تظهر بحيرات صغيرة بالإمارات
حقيقة وفاة "عبده الجندي" بصنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
مصادر كويتية تكشف أسباب وقف إصدار تصاريح عمل للمصريين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
«غرفة الغضب» وسيلة صينية ناجحة للتنفيس عن الغضب والإحباط
منوعات
الأربعاء - 16 يناير 2019 - الساعة 07:30 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
ثورات وأمراض نفسية وجسدية أثبت العلماء أن سببها الرئيسي هو الغضب والإحباط والشعور بمرارة الخسارة المالية والعاطفية المتكررة يومياً منذ سنوات، وبينما يعبر كل إنسان في بلد عن غضبه بوسائل مختلفة كلاسيكية أو حديثة، وقف الرجل الصيني، ليو تشاو، في العاصمة الصينية «بكين»، جاهزاً، مستعداً، جسمه يتصبب عرقاً، مرتدياً ملابسه الواقية، ومتحرقاً أن يأتي دوره لدخول «غرفة الغضب» من أجل تنفيس الغضب والإحباط اليومي الذي يواجهه.
ولفتت شبكة «إن بي سي نيوز» الأمريكية النظر إلى الابتكار الجديد، الذي توصلت له إحدى الشركات الصينية، بعدما ازدادت نسبة من يريدون أي شيء ينفسون فيه عن غضبهم وإحباطهم.
ويمكن لأي شخص أن يحجز نصف ساعة في «غرفة الغضب»، مقابل 1589 يوان صيني، أي ما يوازي 23 دولاراً أمريكياً.
ويرتاد غرفة الغضب مختلف الطبقات الاجتماعية بدءاً من الرعاة حتى رجال الأعمال، ويمكنهم أن يستخدموا ملابس واقية ومطارق وحتى الخفافيش وغيرها من أمور.
وقال إريك نايت، مالك غرفة الغضب: «في الوقت الحالي، بات الكثير وربما الجميع يشعرون بالإجهاد التام، أو الغضب العارم، من مجريات ما يحدث في المنزل أو العمل، لذلك ينبغي أن تتوفر سبل متاحة عديدة للتنفيس عن التوتر أو الغضب بطريقة آمنة أو منتجة».
وأضاف: «هذه الحزمة الأولى من غرفة الغضب، والتي تم تزويدها بزجاجات وأكواب الشراب وبعض الأكواب الأخرى لتكسيرها بجانب أي شيء آخر يمكن أن يأتي به العميل بنفسه إن أراد.