آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 08:20 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الخدمة المدنية تحرم مبتعثو جامعة أبين دراسات عليا في الخارج من العلاوة السنوية
النائب أبو زرعة المحرمي يصل إلى العاصمة عدن
مواعيد مباريات اليوم الخميس والقنوات الناقلة لها والمعلقين
الحوثيون في اليمن يفكرون في شن هجوم على قاعدة عسكرية في إريتريا
مقررة أممية تدعو إلى معاقبة الاحتلال الإسرائيلي ومنع تصدير السلاح إليه
السفارة اليمنية في المغرب تطلق أعمال الندوة الدولية "اليمن الحضارة والتاريخ"
الوصابي يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون المشترك في مجال التعليم العالي
طائرة إثيوبية تحمل شعار "تل أبيب" تهبط في مطار بيروت
السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
البنك الدولي: التوتر في الشرق الأوسط يهدّد معالجة التضخم العالمي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
فايننشال تايمز: بريكست هو الطريق الأكيد لتقسيم بريطانيا
علوم وتقنية
الجمعة - 11 يناير 2019 - الساعة 01:48 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
البداية من صحيفة الفايننشال تايمز التي نشرت مقالاً لفيليب ستيفينز بعنوان "بريكست هو أسرع طريق لتقسيم بريطانيا".
وقال كاتب المقال إن أكثر الموضوعات التي تثير جدلاً في بريطانيا حالياً هو إجراء تصويت ثان على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن إعادة النظر في القضية سيكون سبباً للانقسام، فالجروح القديمة لن تلتئم، مشيراً إلى أنه في حال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أو بقائها ، فإنه كلما أسرعوا في إزالة العقبات كلما استعادت البلاد وحدتها الوطنية بشكل أسرع.
وأردف أن إعادة النظر في القرار الذي تم اتخاذه في عام 2016 سيكون سبباً للانقسام، مضيفاً أن المؤسسات الديمقراطية الليبرالية ومعاييرها موجودة لحماية الأقليات، إلا أن الاستفتاءات لا تولي احتراماً للخاسر.
وتابع بالقول إن أغلبية المواطنين في إنكلترا وويلز صوتوا لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أما في إسكتلندا وإيرلندا الشمالية فأغلبيتهم صوتوا لصالح البقاء في الاتحاد، موضحاً أن آراء المواطنين كانت مختلفة بحسب توزيعهم الديموغرافي ومستواهم التعليمي.
وأشار إلى إن المدن الكبرى في إنجلترا - ومنها لندن - صوتت بأغلبيتها لصالح البقاء في دول الاتحاد الأوروبي، إلا أنهم خسروا أمام أولئك الذين صوتوا في البلدات والمناطق الريفية.
وأوضح أن الجيل الشاب في جميع أنحاء بريطانيا صوت لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي إلا أنهم فوجئوا برؤية مسار جديد لحياتهم يخطها أشخاص أصبح المستقبل خلفهم، مضيفاً أن الميسورين حالا الذين تلقوا تعليماً جامعياً صوتوا لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي،أما أولئك الأقل حظاً في التعليم، صوتوا لصالح خروج بريطانيا من دول الاتحاد.
ورأى كاتب المقال أنه بعد عامين ونصف من الاستفتاء، تبدو الهوة أكثر عمقاً.
وأوضح قائلا إن الاستطلاعات الأخيرة تشير إلى أن الاستفتاء الثاني من المرجح أن يكون مع بقاء بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي، إلا أنه في نفس الوقت سيكون مثيراً للانقسام على نحو خطير.
وختم بالقول إن هذا ما يحدث عندما تقع الديمقراطية البرلمانية ضحية الديماغوجية التي تنص على أنه بمجرد اتخاذ الناخبين القرار "الصحيح" ، لا يمكنهم تغيير رأيهم، موضحاً أنه سيكون من السذاجة الاعتقاد بان الاستفتاء الثاني سيرمم كافة التصدعات التي أحدثها بريكست، إلا أنه قد ينقذ بريطانيا من تبعات خروجها من الاتحاد الأوروبي.
" الجدار وحالة الطوارئ"
مصدر الصورةAFP
"المحاكم هي من يجب أن يحدد المنتصر في معركة بناء الجدار في الولايات المتحدة" كان العنوان الذي اختارته صحيفة التايمز لموضوعها التحليلي عن أزمة تمويل الجدار الحدودي مع المكسيك.
وقالت الصحيفة إن استخدام الرئيس لسلطاته لإعلان حالة الطوارئ كخطوة لزيادة صلاحياته في أوقات الأزمات أمر قد حدث مرارا في الولايات المتحدة، لكن ما لم يحدث من قبل هو أن يتم التلويح باستخدام هذا الخيار دون موافقة الكونغرس.
وأضافت أن ترامب يطالب الكونغرس بالموافقة على دفع 5.7 مليارات دولار لبناء حاجز من الصلب، وفاء بأحد تعهداته الأساسية خلال حملته الانتخابية. لكن الديمقراطيين - الذين يهيمنون الآن على مجلس النواب في الكونغرس - يرفضون الموافقة على هذا التمويل.
وفي حال إعلان حالة الطوارئ، يستطيع ترامب، بحسب الصحيفة، أخذ جزء من ميزانية وزارة الدفاع لتغطية مصاريف بناء الجدار ووقف العمل ببعض القوانين.
ومنذ 1976، استخدم خيار إعلان حالة الطوارئ 58 مرة معظمها تم عقب هجمات سبتمبر، بحسب الصحيفة التي أشارت إلى أن جورج دبليو بوش استخدم تلك الطريقة "لمنع تمويل معاقل الإرهاب" خارج الولايات المتحدة.
وتقول الصحيفة نقلا عن خبراء قانونيين قولهم إنهم يخشون من أن يؤدي لجوء ترامب لهذا الخيار إلى تكوين سابقة في أن تسعى الادارات الأمريكية فيما بعد إلى استخدام الاستثناءات لتنفيذ أجنداتها.