آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 24 أبريل 2024 - 11:57 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
10أطعمة تساعد على تبريد الجسم فى الطقس الحار.. أبرزها الشمام والبطيخ
ردا على ما نشرته صحيفة لبنانية.. حركة حماس تنفي إرسال الحركة طلبا للانتقال إلى سوريا
مواعيد رحلات طيران اليمنية ليوم الخميس 25 أبريل 2024م
باحميش يجدد التعاقد مع بنك الإنماء للتمويل لصرف مرتبات منتسبي الداخلية
مجلس الوزراء يستعرض عدداً من المواضيع المدرجة في جدول أعماله
نزول لجنة من وزارة الزراعة والأسماك إلى منطقة عمران لمعاينة شاحنة مبيدات حشرية مضبوطه
موافقة الحوثيين على لقاء مع الحكومة الشرعية لبحث خارطة الطريق الأممية
بموكب جنائزي مهيب تشيع نجل محافظ لحج اللواء أحمد التركي
غروندبرغ يدعو من الرياض إلى دعم إقليمي مستمر للوساطة الأممية باليمن
الأمم المتحدة تعلن توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح في اليمن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
صحفية الفايننشال تايمز: طموحات ماكرون الأوروبية
علوم وتقنية
الأربعاء - 19 ديسمبر 2018 - الساعة 09:53 ص بتوقيت اليمن ،،،
إيمانويل ماكرون يواجه تحديا صعبا
الوطن العدنية\متابعات
ونشرت صحفية الفايننشال تايمز مقالا كتبه توني باربر، يرى فيه أن صورة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اهتزت بسبب الاحتجاجات التي تشهدها بلاده، وهو ما قد يجعله يفقد طموحاته الأوروبية.
ويقول باربر إن مناوئي ماكرون يصفونه بأنه إمبراطور تحت التدريب يتجه نحو خسارة تاريخية. ويرى الكاتب أنه من الصعب العودة إلى سياسته العامة، فالأزمة الفرنسية أعمق من سياسات ماكرون. فمنذ الفترة التي تولى فيها جاك شيراك الرئاسة بين 1995 و2007، وربما من قبلها، فقد الفرنسيون ثقتهم في السياسيين.
ويضيف الكاتب أن ماكرون خسر الدعم لطموحاته الأوروبية. فأغلب القادة الأوروبيين إما لا يعيرون اهتماما للأفكار التي تجول بخاطره أو يعترضون عليها.
فالأفكار التي طرحها في عام 2017 في جامعة السوربون من أجل اندماج أوروبي لم تعد مناسبة أمام أعمال العنف التي صاحبت احتجاجات السترات الصفراء في العاصمة وفي المدن الداخلية، إلى درجة أن ماكرون فقد السيطرة على الأمور. وبدأ القادة الأوروبيون يترددون في مناقشة أفكاره وخططه الضخمة.
ويرى باربر أنه من الإجحاف تحميل ماكرون مسؤولية تردد الاتحاد الأوروبي في تعزيز قيمة عملته الموحدة وإصلاح سياسة اللجوء والهجرة، وتحقيق الإنسجام في سياسته الخارجية. والحقيقة، حسب الكاتب، أن هناك خلافات بشأن متى وكيف ينبغي أن يتصرف الاتحاد الأوروبي ككتلة واحدة.
وهذه الخلافات موجودة بين الدول وداخل المجتمعات والأنظمة السياسية الداخلية. وتداخل صلاحياتها يجعل من الصعب على السياسيين تحقيق أي تقدم فيها، حتى إن كانوا يريدون ذلك، والحقيقة أن الكثيرين لا يريدون.
وقائمة المشككين تضم أسماء مثل فيكتور أوربان في المجر، وماتيو سالفيني في إيطاليا.