آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 29 مارس 2024 - 02:11 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الأسهم العالمية تسجل أفضل أداء فصلي لربع سنوي أول في 5 سنوات
السعودية ترحب بتدابير محكمة العدل الدولية لزيادة دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة
"3 أيام تغرق الأرض بالظلام".. غرائب تلف الكسوف الآتي
فيديو يغزو التواصل.. رجل فارع الطول يلفت الأنظار بالحرم المكي
روسيا تضرب صواريخ على بولندا.. والأخيرة تتأهب
خلال الساعات القادمة .. الأمطار تعم هذه المناطق يمنية وتحذيرات هامة للأرصاد
مجلس الوزراء يعقد إجتماعا في عدن ويتخذ عدد من القرارات والتوجيهات (تفاصيل)
مواقيت الإمساك والإفطار والصلاة في عدن وضواحيها ليوم الجمعة 19 رمضان
تمهيداً لصرفها.. وزارة المالية تعلن إرسال تعزيزات مرتبات موظفي الدولة لشهر مارس إلى البنك المركزي
رأسين في جسد واحد.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم من جندي أميركي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الشرعية تؤكد تمسكها بإدارة الحديدة.. ورفض «المركزي الموازي»
اخبار وتقارير
الخميس - 06 ديسمبر 2018 - الساعة 10:57 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية ـ متابعات
أكد وزير الخارجية خالد اليماني أن الحكومة الشرعية متمسكة بإدارة محافظة الحديدة ولن تقبل بغير ذلك، كما تقف ضد أي توجهات لخلق بنك مركزي موازٍ في صنعاء.
وشدد اليماني على ضرورة دعم البنك المركزي الذي جرى نقل مقره إلى عدن.
وقال إن «الاتفاق الموقع مسبقاً بين الطرفين بشأن تبادل الأسرى يجب أن يشمل الجميع ولا يستثنى أحدا، ونريد ضمانات من الأمم المتحدة بعدم إعادة اعتقال أي من المطلق سراحهم».
وحول مطار صنعاء، بيّن وزير الخارجية أن الحكومة الشرعية «تبحث عن تشغيل كل مطارات اليمن، على أن يكون مطار عدن مطار السيادة، وبقية المطارات داخلية».
وأضاف الوزير: «طالبنا بخروج الحوثيين من الحديدة، ولم يتبق سوى خمسة كيلومترات للقوات الحكومية لتحرير الميناء»، متابعاً بالقول: «ليس لدينا مشكلة في أن يكون هناك وجود أممي، لكن الأهم أن تكون سلطة الحديدة وسلطة الموانئ تحت إدارة الحكومة اليمنية ولا نقبل بغير ذلك».
وانطلقت المشاورات اليمنية في قصر «يوهانسبرغ» الملكي في ضاحية ريمبو (50 كيلومترا شمال ستوكهولم).
وفي جلسة الافتتاح، أعربت وزيرة الخارجية السويدية مارغو والستروم عن أملها في «أن تكون لدينا توقعات واقعية لنتائج هذه المشاورات لأن اليمن يواجه العديد من التحديات الصعبة والأزمات المتعددة، ونأمل أن سيواصل المجتمع الدولي التزامه بحلها"، داعية طرفي الصراع لإجراء محادثات بناءة خلال المفاوضات.
واعتبر مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث المشاورات «فرصة شديدة الأهمية لإعطاء زخم لعملية السلام».
من جهته، توقع السفير الأميركي لدى اليمن ماثيو تولر أن يعمل الجانبان معاً لتحقيق «مصالحة حقيقية»، لافتاً إلى أن «هذه المشاورات هي خطوة أولى حيوية».
وكان المبعوث الأممي عقد مع رئيسي وفدي المشاورات اجتماعان منفصلان، لتحديد أجندة المشاورات، ولبحث مسألة تقسيم الوفدين إلى مجموعات عمل رغم رفض الحكومة.