آخر تحديث للموقع :
الخميس - 28 مارس 2024 - 08:05 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
نجوم أندية عدن يفشلون في قيادة فريق شباب المعلا لنصف نهائي بطولة الهوكي الرمضانية
مانشستر يونايتد يخطط لخطف خوسيلو مهاجم ريال مدريد
داني ألفيس يبدأ إجراءات استئناف حكم إدانته بالاغتصاب بعد إطلاق سراحه
ليفربول يخطط لضم الأردني موسى التعمري تحسبا لرحيل محمد صلاح
أسعار صرف العملات الأجنبية في عدن و صنعاء اليوم الخميس
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 6.76 نقطة
مؤشرا البحرين العام والاسلامي يقفلان على انخفاض
مؤشر الأسهم السعودية يغلق منخفضاً عند مستوى 12565.89 نقطة
لقاء موسع لصندوق تنمية المهارات يناقش آلية إطلاق منحة المحافظ للعام 2024-2025
الذهب يرتفع الى 2195.59 دولار للأوقية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الإندبندنت : نحن نحيي ذكرى الحرب العالمية والفلسطينيون يعيشون تبعاتها
علوم وتقنية
الجمعة - 16 نوفمبر 2018 - الساعة 01:26 م بتوقيت اليمن ،،،
أرثر بالفور في زيارة للقدس عام 1925
الوطن العدنية\متابعات
الإندبندنت نشرت مقالا للكاتب المختص بشؤون الشرق الأوسط روبرت فيسك بعنوان " نحن نحيي ذكرى الحرب العالمية والفلسطينيون يعيشون تبعاتها".
يقول فيسك إن هناك دوما طريقة لطالما استخدمها الاوروبيون لإحياء ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى قبل 100 سنة وهي طريقة مختلفة عما يألفه الجميع رغم أنهم يستخدمونها، وهي نسيان ضحايا الحرب ممن لم تكن لديهم العيون الزرقاء الأوروبية.
ويذكر فيسك عددا من الشعوب التي تأثرت بتبعات الحرب العالمية الأولى ومنهم ضحايا الحرب من الأتراك ونحو مليون ونصف مليون عربي في المجاعة وعمليات النهب التي وقعت في الشام مضيفا أن كل هؤلاء لا يذكرهم الغرب عندما يتذكر ضحايا الحرب العالمية الأولى.
ويتذكر فيسك وعد بالفور الذي صدر عام 1917 لصالح دعم حق اليهود في إنشاء وطن قومي لهم في فلسطين التي كانت في هذا الوقت ذات أغلبية فلسطينية ساحقة من السكان ثم ما تلاه من اتفاق سايكس بيكو الذي مزق العالم العربي وشكل خيانه للوعود التي أعطيت لهم بالاستقلال ثم تقدم الجنرال اللنبي نحو القدس والسيطرة عليها بعدما استخدم قنابل الغاز للمرة الأولى في الشرق الأوسط
ويعتبر فيسط أن كل المشاكل والازمات التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط بما فيها سوريا وغزة والعراق والضفة الغربية تعد من النتائج الدموية للسياسات البريطانية خلال الحرب العالمية الأولى.
ويختم فيسك قائلا إن الفلسطينيين الذين يستيقظون يوميا في مخيمات اللاجئين في نهر البارد أو عين الحلوة أو صابرا وشاتيلا في لبنان يعانون يوميا بسبب جرة القلم التي جعلت بالفور يضع توقيعه على تلك الوثيقة عام 1917 مضيفا أن هذه المعاناة متصلة ومستمرة وصولا إلى الفلسطينيين الذين يعانون من القصف الإسرائيلي في غزة قبل أيام.
ويعتبر فيسك أن كل هذه الأحداث تؤكد "ان الحرب العالمية الاولى لم تنته حتى الآن حتى هذا اليوم الذي نحتفل فيه بمرور 100 عام على انتهائها".