آخر تحديث للموقع :
الخميس - 28 مارس 2024 - 05:06 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أردوغان: يجب تكثيف الضغط على إسرائيل لتمتثل لقرار مجلس الأمن
الأردن.. مظاهرة في محيط السفارة الإسرائيلية في عمان تضامنا مع غزة
مسؤول أممي: يجب أن تكون إفريقيا ممثلة بشكل دائم في مجلس الأمن
نساء نيويورك يحذرن من "رجل مجهول" يلكمهن في الشارع (فيديوهات)
هل تشعر وكأنك تقدمت في العمر بين عشية وضحاها؟.. إليك السبب!
مصر.. سائق "أوبر" المتهم في قضية "فتاة الشروق" يعترف بتفاصيل الواقعة
محامية سعودية: فسخ النكاح يقوم مقام الخلع
رجل يقتل زوجته طعنا بسكين ويجرح والدتها وصديقتها
الخارجية الأمريكية: قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة غير ملزم ولكن يجب احترامه
دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
هل تعود إيران لحيلها القديمة للالتفاف على العقوبات الجديدة؟
منوعات
الجمعة - 09 نوفمبر 2018 - الساعة 12:44 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
من الشركات الوهمية وصفقات المقايضة ونقل النفط إلى ناقلات في أعالي البحار، تمثل هذه الحيل بعض الطرق التي يمكن أن تلجأ إليها طهران في مواجهة الحزمة الثانية من العقوبات الأميركية، والتي دخلت حيز التنفيذ منتصف ليلة الاثنين الفائت، وتستهدف بشكل رئيسي قطاع الطاقة.
وتتمتع إيران بخبرة في مجال التحايل على العقوبات الدولية وفق ما ذكر موقع "ذا أتلانتك" الأميركي، حيث سبق لها أن قامت بالالتفاف على العقوبات عبر مجموعة من الحيل:
إيقاف نظام تتبع ناقلات النفط
تضم سفن نقل النفط نظاما لتحديد المواقع يهدف إلى ضمان سلامتها وتحديد مكانها، إلا أن هذا النظام قابل للإيقاف في حال رغبة الجهة الناقلة للنفط بإخفاء الوجهة التي تسير إليها.
ونقل الموقع عن الباحثة بولينا أزفيتش في معهد ميدلبري للدراسات الدولية بكاليفورنيا، قولها إن هذا التكتيك ناجح، إذ أنه يخفي هوية المشتري للنفط أيضا.
إخفاء الملكية
عمدت إيران إلى الاستعانة بشركات "وهمية"، وسجلت ناقلات النفط الخاصة بها في دول أخرى، تجنبا للتدقيق الدولي.
وبحسب أزفيتش، فإن إيران طبقت هذه الاستراتيجية في السابق، بنقل ملكيات ناقلات نفطية خاصة بها إلى شركات مملوكة لدول أخرى، مع الاحتفاظ بعمليات تشغيلها.
نظام المقايضة
قد تلجأ إيران إلى بيع نفطها من خلال عقود المقايضة، أو استعمال عملية غير الدولار.
وطبقا لـ"ذا أتلانتيك"، فقد سبق لإيران أن قايضت ببضائع كالسيارات والهواتف مع الصين، كما باعت النفط الخام إلى الهند بالروبية.
غسيل الأموال
استغلت إيران في بعض الحالات دولا تكون فيها السلطة المركزية ضعيفة لغسل الأموال وإعادتها إلى البلاد، كما حدث مع باباك زنجاني والذي كسب مليارات لمصلحة النظام الإيراني، وحكم عليه بالإعدام سنة 2013 بتهمة اختلاس 2.8 مليار دولار في تعاملات نفطية غير رسمية تحايلا على العقوبات الدولية التي كانت مفروضة على طهران.
نقل النفط من سفينة لأخرى
وتتم هذه الطريقة بتوزيع شحنات النفط الضخمة إلى أخرى أصغر. وطبقا للموقع الأميركي، فإن إيران استعملت هذه الطريقة لتخفي مبيعاتها من النفط، حيث تكون ناقلة نفط إيرانية راسية بالقرب من ميناء أو في البحر، ويتم نقل النفط إلى ناقلة ثانية، تسافر بدورها إلى ميناء آخر، تبيع فيه النفط.
وبحسب وزارة الخزانة الأميركية، فإن هذا الأسلوب يرمي إلى إخفاء حقيقية أن أصل النفط إيران، وعرضه للبيع في السوق العالمية على أنه ليس إيرانيا.