آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 11:49 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
خلال ساعات.. حادث جديد مريب جنوب غربي عدن
الأرصاد تطلق تنبيهات هامة .. تعرف عليها
أحدث زلات بايدن.. كتبوا له "وقفة" ليصمت فقرأها ضمن خطابه
"غاب عن الدنيا بأسرها".. رسالة مؤثرة من سعودي لمدرسة ابنه
لم تكن موجودة قبل الفيضانات.. الأقمار تظهر بحيرات صغيرة بالإمارات
حقيقة وفاة "عبده الجندي" بصنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
مصادر كويتية تكشف أسباب وقف إصدار تصاريح عمل للمصريين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
بكتيريا في صحراء إسبانية تكشف احتمال استقطاب المريخ للحياة!
عربية وعالمية
الإثنين - 15 أكتوبر 2018 - الساعة 06:48 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنيه /متابعات
وجد علماء أن البكتيريا المكتشفة على عمق 600 متر تحت سطح صحراء قاحلة في أوروبا، يمكن أن تشير إلى إمكانية وجود حياة على سطح المريخ.
ويقول العلماء إن قدرة المخلوقات الميكروبية على التغلب على الظروف القاسية في شبه جزيرة Iberian، في الطرف الجنوبي لإسبانيا، تعني أن كائنات حية مماثلة يمكن أن تعيش تحت قشرة الكوكب الأحمر.
ويشتهر حزام Pyrite، الذي يمتد لمسافة 250 كم من البرتغال إلى إسبانيا، بكونه "غير مضياف" للكائنات الحية. ومع ذلك، ما يزال العلماء يحاولون اكتشاف أدلة على البكتيريا الزرقاء الصغيرة، التي تكيفت للبقاء على قيد الحياة في ظلام دامس.
إقرأ المزيد
وأخيرا .. ناسا ترصد روفر المريخ الضائع!وأخيرا.. ناسا ترصد روفر المريخ الضائع!
وتوصل الدكتور فيرناندو سانشيزا، من المركز الوطني الإسباني للتكنولوجيا الحيوية، إلى استنتاجات واضحة حول هذا الاكتشاف، ما يوحي بأن الكائنات الحية نفسها أو ما شابهها، يمكن أن تعيش على ثاني أصغر كوكب في المجرة.
وفي حديثه مع صحيفة الإنديبندنت، قال سانشيزا: "إن السطح السفلي هو مكان جيد للعيش إذا كنت على سطح المريخ حيث لا يوجد غلاف جوي تقريبا، وذلك للابتعاد عن الإشعاعات التي يمكن أن تضر بالحياة".
وفي السابق، أُثبت أن البكتيريا الزرقاء قوية وقادرة على التكيف مع بيئتها، سواء في الصحراء أو البحر.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للهيكل الجيني للبكتيريا الزرقاء أن يوحي بنوع الحياة الغريبة، إن وجدت، التي يمكن أن توجد على سطح المريخ.
وفي وقت سابق من هذا العام، عثر روفر Curiosity التابع لوكالة ناسا، على كتل بناء محتملة للحياة في منطقة قديمة من المريخ. ويترك هذا الاكتشاف الباب مفتوحا لاحتمال أن الكائنات الحية الدقيقة عاشت في الكواكب المجاورة، وربما ما تزال موجودة هناك.