آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 05:49 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
وضع حجر الاساس لبناء مدرسة تعليم أساسي بسيحوت في المهرة
عدن تشهد المهرجان الأول للغوص الحر
درع الوطن تسقط مسيرة حوثية شمالي لحج
وزيرا النقل والدفاع يتفقدان نشاط مطار عدن الدولي
النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق ابراهيم التميمي
بدء صرف معاش أبريل 2024م لمتقاعدي الداخلية والأمن عبر بنك عدن للتمويل الأصغر
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 14.96 نقطة
بورصة عمان تغلق على انخفاض بنسبة 0.19 بالمائة
مؤشر البحرين العام يغلق على ارتفاع 6.60 نقطة
رئيس مجلس الوزراء يعزي النائب الهجري بوفاة والده
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
في صحيفة "آي": فيسك يروي قصة أسرة فلسطينية سلبتها إسرائيل أرضها قبل 25 عاما
علوم وتقنية
الجمعة - 05 أكتوبر 2018 - الساعة 04:00 م بتوقيت اليمن ،،،
أرشيف- عمليات بناء في مستوطنة إسرائيلية قرب القدس
الوطن العدنية\متابعات
كتب روبرت فيسك الكاتب المعروف والمختص بشؤون الشرق الأوسط مقالا في صحيفة "آي" يروي فيه كيف كان لقاؤه بعائلة فلسطينية شاهد بعينيه كيف استولت إسرائيل على أرضها قبل 25 عاما.
ويقول فيسك إنه صور ما حدث مع عائلة الخطيب في مدينة القدس في فيلم تسجيلي لا يزال موجودا على يوتيوب.
ويضيف فيسك أنه يتذكر عندما أجرى مقابلات مع أفراد الأسرة بعدما سجل مقاطع للجرافات الإسرائيلية وهي تهدم عدة مبان ملحقة بالمنزل وتجرف أشجار الزيتون والعنب واللوز الخاصة بهم، ويتذكر عندما قال له محمد الخطيب الذي كان شيخا كبيرا وقتها "ماذا تنتظر مني أن أفعل؟".
ويشير فيسك إلى أن نجل الشيخ محمد، الذي يبلغ من العمر 35 عاما، اتجه للمحكمة الإسرائيلية لمنع سرقة أرضه، ويواصل فيسك قائلا إن "مشاهد كهذه هي التي صنعت كراهية العرب والمسلمين للغرب فبهذه الكيفية وبعد سنوات تمددت المستوطنة الإسرائيلية جفعات زئيف من مجرد بضع منازل فوق الجبل إلى الوادي وابتلعت قرية حزما العربية".
ويقول فيسك إنه عندما قرر العودة إلى نفس الموقع حيث كان منزل الأسرة والحديقة المحيطة لم يعد بإمكانه رؤية المنزل لكنه كان يستطيع بسهولة أن يميز الطريق الممهدة التي تقود إليه.
ويقول فيسك إن عائلة الخطيب "ليست العائلة الفلسطينية الوحيدة التي سلبتها إسرائيل أرضها ومنزلها"، مشيرا إلى أن الحروب الدائرة في أفغانستان والعراق وسوريا أبعدت تسليط الأضواء قليلا على هذا النوع من القصص.
ويضيف فيسك أن الطريق إلى قرية حزما الآن أكبر وأوسع لكن هناك حواجز أمنية إسرائيلية وسور ضخم يفصل المستوطنة عن القرية العربية التي يصل عمر بعض بيوتها الحجرية إلى 100 عام.
ويقول فيسك إن محمد الخطيب وزوجته قد توفيا ودفنا في قرية حزما، أما الأبناء ومنهم سليمان الخطيب فلا يزالون يعيشون هناك في بيت مزدحم.