حوارات وتحقيقات

الثلاثاء - 02 أكتوبر 2018 - الساعة 09:50 م بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب_نزار أنور

1_ قوات أمن تابعة للتحالف (الإمارات) .
2_ ألوية حزام أمني تابعة للتحالف (الإمارات) .
3_ ألوية حماية رئاسية نصها جالسة بالمعاشيق و النص الثاني مؤجر للعيسي .
4_ ألوية تتبع المجلس الإنتقالي برضه تتبع التحالف (الإمارات) .
5_ ألوية العمالقة في الحديدة تابعة (للتحالف) محسوبة على الشرعية و الدعم من السعودية والإمارات.
6_ ألوية حراس الجمهورية (جيش طارق) مش معترف بالشرعية و يتبع التحالف (الإمارات) .
7_ ألوية ما يسمى الجيش الوطني بمأرب و نهم و الجوف و ألوية و قيادات المناطق العسكرية تأتمر بأمر نائب الرئيس وو دعمها من التحالف .
8_ ألوية النخبة الشبوانية و الحضرمية تابعة للتحالف (الإمارات) .
9_ قوات خفر السواحل في عدن و حضرموت و المهرة تابعة للتحالف (السعودية) .

كل ده يستلم راتبه الشهري بالريال السعودي أو الدرهم الإماراتي كيف بيكون مع المواطن الضبحان ضد من يعطيه إيجاره عفوا أقصد أجره .

بعدين يجي واحد سخيف أهبل يقولك إيش دخل التحالف باللي نحن فيه مين اللي سوى لنا دي المليشيات المسلحة كلها سوتها أمي صح .

طيب هذا كله و عادهم يسموا الحوثيين مليشيات مسلحة و دون إيش اللي فوق ☝فرق كرة ⚽ قدم صح .

ليس هكذا تبنى الجيوش الوطنية ، و إذا كان أساسا هذه التشكيلات نواة لجيش وطني حقيقي لرأينا قادتها اليوم ينتفضون لمصالح الشعوب المطحونة في المناطق المحررة و هم من يفرضون واقعا جديدا يخدم مصالح تلك الشعوب لا مصالح من يدفع لهم أجرتهم .

لذلك نحن دوما نقولها و بوضوح طالما و أن الجميع هنا قد أرتضى لهذا الواقع و لهذه الوصاية الإقليمية شرعية و إنتقالي و مؤتمر رافض لشرعية هادي إذا على تلك الوصاية أما أن تتحمل مسؤولياتها بالكامل جراء ما نتج عن قرارات هي مسؤولة عنها بدرجة رئيسية و أن لا تتهرب منها تحت مبرر أن ما يحدث هو شأن داخلي يخص الرئيس أو الحكومة أو حتى المعارضة الموازية لتلك الحكومة كسلطة موازية لها ، لأن ما كان داخلي لم يعد كذلك فكل مفاصل ذلك الشأن و ذلك القرار هو بيدها اليوم و ليس بيد أولئك حتى مسألة جلوسهم في طاولة واحدة للوقوف إزاء هذه الأوضاع الكارثية و ما هم إلا مجرد أدوات فقط إلى أن يثبتوا لنا عكس ذلك أو عليها أن تتحمل في المقابل نتائج مضيها في هذا السلوك الغير سوي في رسم الأهداف و تحقيقها ، فما بني على الباطل فهو لا شك زائل طال الزمان أم قصر .

#آللهم_هل_بلغت
#اللهم_فأشهد

كتب / نزار أنور