آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 أبريل 2024 - 07:37 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
نجوى كرم تدعم نوال الكويتية في أزمتها الصحية: سلامة قلبك
مدحت العدل يوجه رسالة لـ ياسمين صبري: الجمال لا يدوم ولكن الموهبة تدوم
فسخ خطوبة الفنانة مروة الأزلي من مخرج مسلسل "بين السطور" قبل أيام من زفافهما
اضطراب التكيّف بين الشعور بالقلق والاكتئاب.. ماذا يقول علم النفس؟
فيتامين سي نعمة لصحتك.. وهذه الفاكهة تزوّدك بحاجتك اليومية منه
تجربتي في البحث عن أسباب الدوار المفاجئ
الأعمار الطويلة المذهلة على الأرض!
خبراء الأرصاد يحذرون من حر شديد في مصر وتركيا وسيول وفيضانات في سوريا
لأول مرة منذ 56 عاما.. قطار روسي يشق الصحراء عابرا إلى سيناء
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لشهداء وجرحى القصف الإسرائيلي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
بعد تأخير "مبهم".. صهر أردوغان يعلن خطته والليرة تقول كلمتها
اقتصاد
الخميس - 20 سبتمبر 2018 - الساعة 04:37 م بتوقيت اليمن ،،،
«الوطن العدنية» متابعات
رغم الوضع الاقتصادي الحرج الذي تمر به تركيا، فإن وزير المالية براءت ألبيرق، لم يأبه بخطورة الموقف وتأخر نحو نصف ساعة عن الموعد المقرر لإعلان خطة متوسطة المدى للاقتصاد، الخميس، التي اعتبرها مراقبون "عقيمة".
وركزت تقارير صحفية تركية على تأخر ظهور ألبيرق عن مؤتمره لمدة 30 دقيقة، لكن أيا منها لم يذكر السبب في ذلك.
وفي اعتراف بقتامة المشهد في تركيا، توقع صهر الرئيس رجب طيب أردوغان، أن تشهد البلاد في الأعوام المقبلة مزيدا من التراجع في النمو والزيادة في التضخم.
وقال الوزير، الذي كان يعرض خطته في إسطنبول، إن نمو إجمالي الناتج الداخلي في تركيا سيكون بنسبة 3.8 بالمئة للعام الجاري و2.3 في المئة عام 2019، في تراجع كبير بالنسبة لعام 2017، الذي شهد نموا بنسبة 7.4 بالمئة.
في المقابل، أفاد الوزير أن التضخم سيزداد بشكل كبير ليبلغ 20.8 بالمئة في 2018، وهو مستوى غير مسبوق منذ وصول أردوغان إلى السلطة، ويتعارض مع خطة مكافحة التضخم التي أكدت عليها الحكومة.
ويبدو أن السلطات التركية بحثت عن "شماعة" تعلق عليها أزمة الليرة، التي فقدت نحو 40 بالمئة من قيمتها أمام الدولار حتى الآن هذا العام، فوجدت ضالتها في أمرين أعلنهما ألبيراق.
وبرر الوزير التراجع الاقتصادي الذي شهدته تركيا بعد وصولها للذروة في مايو 2013، باحتجاجات "جيزي بارك" في العام ذاته، ثم بمحاولة الانقلاب عام 2016.
وبحسب ألبيراق، فقد جرى تحديد معدلات البطالة المستهدفة في البرنامج الاقتصادي الجديد بـ11.3 بالمئة للعام الجاري، و12.1 بالمئة 2019، و11.9 بالمئة 2020، و10.8 بالمئة في 2021.
لكن مع تدخل أردوغان الشخصي في السياسة النقدية لتركيا وتعليقه على قرارات البنك المركزي، يتضح عقم الخطة التي أعلنها ألبيراق، وتثار الشكوك في إمكانية مساعدتها الليرة على التعافي على المدى القريب.
وفي أعقاب مؤتمر ألبيراق، تراجعت الليرة التركية وسجلت 6.27 للدولار، لتضعف عن 6.2 قبل الكشف عن الخطة، ومقارنة مع 6.25 في إغلاق الأربعاء.
ويقلق المستثمرون من ارتفاع مستويات الدين الأجنبي لتركيا، وسياسات أردوغان الاقتصادية، فضلا عن النزاع الدبلوماسي والتجاري مع الولايات المتحدة على خلفية أزمة القس الأميركي المحتجز في تركيا أندرو برانسون بتهمة التخابر.