آخر تحديث للموقع :
الخميس - 09 مايو 2024 - 07:40 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الرئيس العليمي يكرم شهداء وجرحى القوات المسلحة والأمن وعددا من القادة المناضلين
وزير التعليم العالي يختتم ورشة استعراض وثائق مجلس الاعتماد الأكاديمي
رئيس الهيئة الوطنية يلتقي مديري ادارات الإعلام والثقافة بمحافظات الجنوب
رئيس الوزراء يترأس في وزارة الكهرباء اجتماعاً لمناقشة معالجة انقطاعات الكهرباء
المحكمة العليا للجمهورية تقر الحكم بإعدام قاتل الطفلة حنين البكري
وزير خارجية مملكة البحرين يصل إلى العاصمة عدن
تقرير أممي: تضرر أكثر 32 ألف شخص في اليمن جراء الصراع والكوارث المرتبطة
البحرية البريطانية تعلن رصد مسيرة جنوب شرقي عدن
واشنطن: مساعداتنا الإنسانية لليمن بلغت 5.9 مليارات دولار منذ نهاية 2014
المحكمة العليا تقر الحكم بإعدام قاتل الطفلة حنين البكري
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
زعيمة ميانمار تتجاهل مأساة الروهينغا.. وتركز على "الإرهاب"
عربية وعالمية
الثلاثاء - 21 أغسطس 2018 - الساعة 03:26 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية ـ متابعات
قالت زعيمة ميانمار أونغ سانسو كي الثلاثاء إن الإرهاب لا يزال يشكل تهديدا في ولاية راخين بميانمار وربما تكون له "عواقب وخيمة" على المنطقة.
وخلال محاضرة في سنغافورة، لم تذكر سو كي بالاسم الروهينغا المسلمين الذين فر ما يربو على 700 ألف منهم من ولاية راخين بشمال ميانمار منذ بدء حملة للجيش العام الماضي إثر هجمات على مواقعأمنية شنها مسلحون من الروهينغا.
وقالت "خطر الأنشطة الإرهابية الذي كان السبب الأول في الأحداث التي أدت للأزمة الإنسانية في راخين لا يزال حقيقيا وقائما إلى اليوم".
وأضافت "إذا لم يتم التعامل مع هذا التحدي الأمني سيظل خطر العنف داخل المجتمعات قائما. إنه تهديد ربما يكون له عواقب وخيمة ليس على ميانمار فقط بل على البلدان الأخرى في منطقتنا وما وراءها".
وتعرضت سو كي الحائزة على جائزة نوبل للسلام، والتي كان ينظرإليها يوما ما على أنها وجه لنضال ميانمار من أجل الديمقراطية،لكثير من الانتقادات لعدم معارضتها الصريحة لحملة الجيش ضد مسلمي ميانمار في ولاية راخين الشمالية والتي وصفتها الأمم المتحدة بأنها"تطهير عرقي".
وتوصلت ميانمار، ذات الغالبية البوذية، وبنغلادش إلى اتفاق في أواخر العام الماضي على إعادة ترحيل الروهينغا الذين لا يحمل معظمهم أي جنسية ويخضعون لقيود في ميانمار.
وقالت سو كي إنه تم تخصيص مساحات لإعادة توطين الفارين إلى بنغلادش والذين يعيشون في مخيمات للاجئين.
لكنها أشارت إلى صعوبة تحديد إطار زمني لعودتهم إذ أن على الدولتين العمل سويا للاتفاق على هذه العملية، وقالت "على بنغلادش أن تعيد إرسالهم ولن يكون بوسعنا سوى استقبالهم على الحدود".
وأضافت "أعتقد أنه سيكون على بنغلادش اتخاذ قرار فيما يتعلق بمدى الإسراع في إتمام هذه العملية".
ورفضت ميانمار اتهامات التطهير العرقي وأنكرت معظم الروايات التي تحدثت عن وقوع أعمال وحشية ضد الروهينغا المسلمين، وألقت باللائمة على من وصفتهم "بإرهابيي" الروهينغا.
ويعتبر الروهينغا أنفسهم من مواطني ولاية راخين لكن غالبية البوذيين في ميانمار يعتبرونهم متطفلين بلا جنسية.