آخر تحديث للموقع :
السبت - 18 مايو 2024 - 02:50 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تفاصيل الجلسة الاولى لمحاكمة المتهمين باغتيال رجل الاعمال محسن الرشيدي ورفاقه
بن مبارك يخوض حربا من أجل انهاء مشاكل الكهرباء
الهلال يرفض السقوط.. والنصر يخدش كبرياء البطل
النصر ينهي سلسلة الهلال التاريخية في الدوري السعودي
الوصل بطلا لكأس رئيس الإمارات للمرة الثالثة في تاريخه
يوفنتوس يقيل أليجري رسميا لسوء سلوكه
لابورتا يتهرب من مواجهة تشافي
اعرف الطريقة الأفضل للحصول على فوائد الكركم
كيف يؤثر ارتفاع درجات الحرارة على مرضى الربو؟ .. 6 نصائح للوقاية
التليف الرئوي مشكلة صحية لها أسباب كثيرة.. اعرفها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
التايمز: سيف الإسلام القذافي "رمز للمصالحة" في ليبيا
علوم وتقنية
السبت - 28 يوليه 2018 - الساعة 04:23 م بتوقيت اليمن ،،،
سيف الإسلام القذافي
الوطن العدنية\متابعات
من صحيفة التايمز، حيث نطالع تقريرا عن صعود نجم سيف الإسلام القذافي في ظل الجهود المبذولة لإحلال السلام في ليبيا، وذلك بعد مرور سبع سنوات على الإطاحة بوالده العقيد معمر القذافي في انتفاضة دعمها حلف شمال الأطلسي (ناتو).
وفي تصريح للتايمز، قال المفاوض الفرنسي المستقل جون-ايفيس أوليفييه المنخرط في جهود المصالحة الليبية إن "سيف رمز للمصالحة".
وأضاف أوليفييه "لا نناقش السياسة لكنه يمرر إليّ رسائل. إنه يريد إجراء انتخابات، وهو مقتنع بأنه إذا خاض الانتخابات سيكون هناك مليونا من القذافيين وراءه، وبالتالي سيفوز".
ويثير صعود نجم سيف الإسلام (46 عاما) تساؤلات بشأن قرار قوى غربية دعم معارضي القذافي عسكريا أثناء الانتفاضة ضد حكمه، بحسب تقرير الصحيفة.
فالرجل مازال مطلوبا للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية في اتهامات بارتكاب فظائع، بينها جرائم ضد الإنسانية، أثناء الانتفاضة.
كما أصدرت محكمة في العاصمة طرابلس حكما بإعدامه في عام 2015، لكن الحكم لم ينفذ مع إنزلاق ليبيا إلى الفوضى.
لكن الجهود لإعادة تأهيل سيف الإسلام وإرجاع أسرة القذافي إلى المشهد السياسي في ليبيا شملت مطالب للمحكمة الجنائية الدولية بإعادة النظر في موقفها، بحسب تقرير صحيفة التايمز.
ووسط جهود الوساطة، تسود فكرة مفادها أنه لن يمكن إرساء سلام دائم دون إعادة دمج أنصار القذافي في المشهد السياسي. فثمة اعتقاد بأن بين سكان ليبيا البالغ عددهم 6.2 مليون شخص، هناك ما يصل إلى 500 ألف من أنصار القذافي يعيشون في المنفى، بالإضافة 1.5 مليون آخرين نازحين داخل البلد.
"أضف إلى هؤلاء.. من يقولون إن البلد كان آمنا حين كان القذافي في الحكم"، بحسب المفاوض أوليفييه رئيس مؤسسة "برازافيل" المنخرطة في جهود الوساطة في ليبيا.
ويضيف أوليفييه، الذي التقى القذافي لأول مرة في عام 1969 وله صلات دبلوماسية وتجارية قديمة مع ليبيا، قائلا "لا يمكنك أن تتجاهل هؤلاء الأشخاص. يجب الإنصات لأصوات كل الليبيين".