آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 22 مايو 2024 - 02:43 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ماذا قال الرئيس العليمي في خطاب ذكرى عيد الوحدة
خلافات مالية بين إدراتي "اليمنية" في صنعاء وعدن تهدد موسم الحج
بن عديو: تعرضت الوحدة لسوء الإدارة ولكن هذا لا يعني القبول بالذهاب للمجهول
حفلة "نغم يمني في الدوحة" تشهد حضوراً كبيراً والسفير بادي: تقديم لائق لليمن
توجيهات بمنع مسؤولين من السفر خارج عدن
دفن 17 جثة مجهولة الهوية في محافظة لحج
خالد بحاح سفير بحجم وطن
الأنتقالي بين خيارين إما أديب العيسي وإما الإسلام السياسي
السقاف: استرجاع مكانة مستشفى الجمهورية يبدأ من بناء قدرات طاقم التمريض
لجنة دراسة مشروع الرعاية الطبية لمنتسبي السلطة القضائية تعقد أول اجتماعاتها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الرئيس الفلسطينى: لا سلام ولا استقرار بدون القدس
عربية وعالمية
الخميس - 19 يوليه 2018 - الساعة 10:11 م بتوقيت اليمن ،،،
الرئيس الفلسطينى محمود عباس
الوطن العدنية/متابعات
أكد الرئيس الفلسطينى محمود عباس، أن القدس هى عاصمة دولة فلسطين الأبدية، ولن يكون هناك سلام ولا أمن ولا استقرار لأحد بدونها، ولن يسمح لأحد بالتفريط فيها أو تجاوزها.
جاء ذلك فى بيان أصدرته الرئاسة الفلسطينية، أدانت فيه إقرار الكنيست الإسرائيلى لما يسمى بقانون الدولة القومية اليهودية، واعتبار القدس عاصمة موحدة لإسرائيل، معتبرة بأنه يكشف الوجه العنصرى للاحتلال الإسرائيلى ومخالفته لكل قرارات الشرعية الدولية.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية أن إقرار مثل هذه القوانين الباطلة والعنصرية لن يغير الوضع التاريخى لمدينة القدس باعتبارها عاصمة دولة فلسطين المحتلة، ولن يثنى شعبنا عن نضاله المشروع لدحر الاحتلال وإقامة دولته المستقلة.
وأشارت إلى أن هذا القانون هو أحد أشكال المؤامرة على روايتنا وقضيتنا الوطنية وفى مقدمتها القدس بمقدساتها، والتى كان آخرها إعلان الولايات المتحدة الأمريكية نقل سفارتها إلى القدس والاعتراف بها عاصمة لإسرائيل، مؤكدة أن هذه المشاريع مصيرها الفشل، وستنتهى أمام صمود شعبنا وتمسك قيادتنا الوطنية بالثوابت الوطنية وحماية مقدساتنا ومكتسباتنا.
وأشارت الرئاسة إلى أن هذا القانون يكرس مبدأ الاحتلال الذى يتنكر لقرارات الشرعية الدولية، خاصة أن سياسة الاحتلال تتمثل فى تهويد القدس، وفصلها عن محيطها الفلسطيني، وبرز ذلك من خلال البند الذى ينص على أن القدس عاصمة موحدة لدولة الاحتلال، مؤكدة أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأراضى الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 وهى عاصمة دولة فلسطين الأبدية المستقلة.
وأكدت الرئاسة أن حق الشعب الفلسطينى فى العودة إلى أرضه حق مقدس وثابت وكفلته الشرعية الدولية وفى مقدمتها القرار 194 الذى نص على حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى أراضيهم وممتلكاتهم التى هجروا منها وتعويضهم، وسنّ هذا القانون العنصرى لن يسقط هذا الحق المقدس.
وطالبت الرئاسة المجتمع الدولى بالتدخل وتحمل مسؤولياته لوقف هذه القوانين العنصرية عبر الضغط على إسرائيل، وإلزامها بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، ومساءلتها ومحاسبتها على انتهاكاتها الممنهجة للقوانين والقرارات الدولية.