حوارات وتحقيقات

الخميس - 07 يونيو 2018 - الساعة 01:58 ص بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب_السفير د.عادل البكيلي

ان التحديات الماثله امام الرئيس بالغة التعقيدات بتداخلاتها بين تباينات مصالح القوى الساسيه اليمنيه والمرتبطة للاسف كادوات محليه لعواصم مصالح دول الاقليم المتباينه في اليمن والتي هي الاخرى مرتبطه بتباينات مصالح عواصم دول الثقل الدولي من جهه وبين مستقبل اليمن المتعثر من جهه اخرى انتصب اما الروايه اليمنيه مهمات بالغة التعقيد تقتضي من الاداء الرءاسي ان يعيد النظر في اليات اداءه خلال السنوات الحرب الثلاثه المنصرمه التي أنتجت خللا منظورا في إدارة حكومة الشرعيه المدعومه من دول التحالف ودول المجتمع الدولي فبدلا من ان تقدم النموذج الافضل للمحافظات الجنوبيه المحرره ليعجل بتحرير ماتبقى من محافظات الوطن لا نعلم سببا عن خلفيات اداء الحكومه الني أثقلتالمناطق الحرره بمعاناة لم يكن يعاني منها من سلطة الانقلاب والتي بدورها انعكست سلبا على تأخير تحرير المحافظات الشماليهالمتبقيه من الوطن فهل هي بسبب تباينات مصالح دول الاقليم في اليمن التي تنفذها أدواتها المحليه في اليمن بهدف إضعافها وتضعف تبعا لها اداء دور ومكانة الرءيس بصفته الشرعيه التمثيليةلليمن و المجمع عليها إقليميا ودوليا. محلها سطور مقالنا المتواضع هذا بل مكانها منظومة عقل الرءيس حيث معادلات حكمته الرءاسيه المستوعبه لكل نتاءج المعادلات ...اللا ان أولوياته اقتضت وتقنضي تأجيل رقم 1 الى رقم9 ورقم 3 يحفظ في الأرشيف حتى وقته المناسب والخ..... ● اللا ان المتغيرات المتسارعه في المنطقه تقتضي من الرءيس برمجة المهام الماثله امامه والتي ستبدأ بالتعقيدات العاليه الضغط على مواطنان الاداء الرءاسي وبخاصه بعد▪خاتمة الجديده سوى بالتحرير والذي هو المؤشر الأقوى او▪للاسف باخضاعها القرارات موا الدولي .....وهذا سينقل حكمة العقل الرءاسي الى اداء متسارع قوامه :- 1- سرعة إزالة معوقات التحرير تحديدا في تعز والجديدة وهو اعلم بها كنتاج لتبايننات مصالح دول الاقليم (تحديدا الدوحه /ابوظبي) تمهيدا لتسوية أرضية مشاريع حل الازمه المتعدده و المتنوعه تبعا لمصالح دول المنطقه المتباينه. 2- على فخامته اخذ احتمالات مؤشرات المواجهه السعوديه القطريه مآخذ الجديه وارتباطها الوثيق جدا في تأثيراتها المباشره على القرار اليمني في التسويات الداخليه لاحتمالات وقوع تصدعات تقتضي من حكمة الرءيس الذي ينتظرها شعبه باداءه الرءاسي الذي ينبغي أن يختلف عما سبق واهمها بل ركيزة نجاحها تكمن بتواصل الرءيس مع كل القوى السياسيه المحليه لان تبايناتها تخصها ولا تخصه وما يخصه هو ان يكون على مسافه قريبه و واحده من الجميع حتى خصومه الانقلابين وباقترابه منهم وتفهم الخلفيات اخطاءهم و يتبنى مشاركتهم في إدارة مستقبل اليمن ان قدروا اقترابه منهم وانا على يفين من تقديرهم لاقترابه او لسواهم بهدف توطيد مكانة ثقتة بالجميع وثقتهم به واحترامهم جميعا في رسم خارطة مستقبل اليمن وكل بحسب حجمه .وهنا سيدرك الصديق قبل الخصم انه أدرك صحة عظمة دور الرءيس وحكمته وليس بتغيبه عن كل مكونات الوطن التي هي اساس النجاح لطريق المستقبل بأقل خساءر بصغته مرجعيه الوطنيه العليا لليمن كله ارضا وشعبا (بشماله وجنوبه وغربه وشرقه) وليس كما يريدونه البعض ملكا لهم دون غيرهم. ● وفي خاتمة مقالي المتواضع عن مرجعية رجل بحجم الوطن. ان يدرك ان مقتضيات المهام الماثله امامه بفعل مستجدات كل معطيات المتغيرات المحتملة التي تقتضي سرعة توسع وتطور اداء اداره رءاسيه باليات متنوعه وبنوعيات عالية الكفاءه المهنيه والإخلاص لمستقبل وطن بحسب عدالة حاجيات ابناءه في دوله اتحاديه من اقليمين الاقرب لنجاحها. وعلى ان لا يستثني احد من مشاركته واسهاماته في بناءها المنتظر... ليغدو الرءيس عندها محل اعتزاز كل الاجيال القادمه عندما تقرأء نجاحات اداء حكمة الرءيس هادي ا في زمن رئاستة.