آخر تحديث للموقع :
السبت - 18 مايو 2024 - 11:56 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تهنئة للطالب "فضل فيصل" بمناسبة التفوق والنجاح
"هيبة وحشمة".. تسليم سفيرة السعوديه أوراق اعتمادها لملك إسبانيا يشعل مواقع التواصل
صحة غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع إلى 35386 شخصا
لأول مرة في العالم العربي.. "حزب العمال" في الجزائر يرشح امرأة لانتخابات الرئاسة في سبتمبر
الزيارة الأولى منذ خمس سنوات.. محمد بن سلمان يتوجه قريبا إلى دولة آسيوية
هجوم فلسطيني عنيف على واشنطن بسبب الرصيف الأمريكي العائم قبالة غزة
الحرس الثوري الإيراني: إطلاق حامل القمر الصناعي "قائم 105" سيتم العام المقبل
هل في جزء ثاني لمسلسل دروب المرجلة؟.. الفنان زيدون العبيدي يجيب
أبين| تدشين دورة تدريبية حول الاسهالات المائية الحادة/ الكوليرا لفرق الاستجابة السريعة
عدن.. بنك القطيبي الإسلامي يفتتح فرعه الجديد في "شارع عبدالقوي" بالشيخ عثمان
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
طهران تحاول "ترقيع" تصريحات "رستم" بشأن دعم إيران لميليشيا الحوثي عسكرياً وتقول إنها "غير واقعية"
أخبار محلية
السبت - 24 أبريل 2021 - الساعة 03:17 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
سارعت وزارة الخارجية الايرانية، يوم الجمعة، إلى نفي ما ورد في تصريحات مساعد قائد فيلق القدس "رستم قاسمي" بشأن اليمن، والتي اعترف فيها بدعم إيران لميليشيا الحوثي بالعتاد والسلاح والمستشارين العسكريين.
وقالت وزارة الخارجية إن " تصريحات رستم قاسمي التي قال فيها ان ايران تقدم مساعدات عسكرية الى اليمن ولديها مستشارون عسكريون هناك، تتنافى مع الواقع ومع سياسة الجمهورية الاسلامية تجاه الأزمة اليمنية".
وأشارت في بيان لها نشرته وكالة "ارنا" الرسمية الى أن "المراجع الرسمية هي التي تعبر عن مواقف وسياسات البلاد تجاه القضايا المهمة"، مضيفة أن "الدعم الايراني لليمن هو دعم سياسي".
والأربعاء الماضي اعترف الجنرال رستم قاسمي، مساعد قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، بتقديم الدعم العسكري للحوثيين، متفاخراً بتزويدهم بالأسلحة ومساعدتهم في تطويرها، وكاشفاً وجود مستشارين عسكريين في اليمن لمساعدة الحوثيين.
وقال في حوار مع قناة روسيا اليوم بثته أمس: نحن نقدم مساعدات استشارية عسكرية للحوثيين وكل ما يمتلكه الحوثيون من أسلحة ناتج عن مساعداتنا.
وأضاف: نحن ساعدناهم في تكنولوجيا صناعة السلاح، لكن صناعة السلاح تتم في اليمن، هم يصنعونها بأنفسهم، هذه الطائرات المسيرة والصواريخ صناعة يمنية.
وأكد رستم قاسمي، الذي يستعد للترشح للانتخابات الرئاسية في إيران، وجود مستشارين عسكريين إيرانيين في اليمن، وقال: "يوجد عدد قليل من المستشارين لا يتجاوزن عدد أصابع اليد".
وليست هذه المرة الأولى التي يعترف فيها مسؤولون عسكريون إيرانيون عن دعمهم للحوثيين.
وقالت الباحثة المتخصصة في الشأن الإيراني، فاطمة الصمادي، في حسابها على تويتر، إنه "سبق لرئيس هيئة الأركان محمد باقري أن تحدث عن دعم وكذلك القائد السابق للحرس الثوري عزيز جعفري والقائد الحالي حسين سلامي، وقت كان نائباً لقائد الحرس، وكذلك ناصر شعباني الذي كان قائداً في قاعدة ثأر الله".
وقال مساعد رئيس فيلق القدس انه لم يعد هناك حالياً "حاجة لإرسال السلاح"، لكنه قال إنهم أرسلوا سلاح في وقت سابق "بشكل محدود جداً لأن اليمن كان لديه جيشاً قوياً وأسلحة جيدة، والجيش اليمني بدأ الى جانب أنصار الله في مواجهة الحرب وكان لديه امكانات جيدة، ونحن قدمنا الاستشارات أكثر مقارنة بتقديمنا السلاح".
وحول الهجمات التي تنفذها اسرائيل ضد ايران والرد الإيراني عليها قال رستم إن "إيران لديها الكثير من الأصدقاء في المنطقة وهم من يردون عليها وهم ردوا على هذه الهجمات، لدينا الكثير من الأصدقاء في المنطقة وهم لن يسمحوا للاجراءات الاسرائيلية أن تمر من دون رد".
وحول ما اذا كان هؤلاء يردون نيابة عن إيران قال: لدينا الكثير من الأصدقاء في المنطقة والعالم وعلى اسرائيل أن تعلم أن أعمالها لن تمر من دون رد.
وحول ما إذا كان الحوثيون ردوا نيابة عن ايران في خليج عمان مثلا قال إن "اليمنيين (يقصد الحوثيين) أصدقاءنا ويمكنهم الرد بسهولة وهم يفعلون ذلك".
وعندما سأله المذيع هل ردوا حتى الآن وأين، قال رستم قاسمي: لقد ردوا ونشر بعض ذلك في وسائل الاعلام.