آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 21 مايو 2024 - 02:06 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
العيسي : أبناء الجنوب حرموا لعقود ماضية من التأهيل العلمي وحان الوقت لإنصافهم
فرصة ذهبية للنجم عادل عباس للعب مع إحدى الأندية الألمانية
ما مخاطر امتلاك "القاعدة" في اليمن للطيران المسيّر؟
هل يمتلك الانتقالي الشجاعة والقرار ويعلن فك الشراكة مثلما أعلنها الرئيس البيض
الخدمة المدنية تنفي نشرها تعميم بشأن إجازة عيد الوحدة
أستاذ بجامعة عدن يهاجم وزير الخدمة المدنية عبدالناصر الوالي
الحوثيون يعترفون بمصرع 5 قيادات خلال مواجهات درع الوطن
السعودية تدعو ضيوف الرحمن للاستعداد المبكر لرحلة حج ميسرة
غروندبرغ يلتقي في الرياض بالبديوي والجابر والزعابي وسفراء الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن
صغير يظهر في العاصمة السعودية بمعية مطلق الأزيمع (تفاصيل)
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
ديلي تلغراف: مدينة الموصل المحطمة تبحث عن جثث قتلاها
علوم وتقنية
السبت - 12 مايو 2018 - الساعة 12:09 م بتوقيت اليمن ،،،
عملية البحث عن الجثث مضنية وبطيئة
الوطن العدنية\متابعات
نشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا كتبته، جوزي أنسور، من مدينة الموصل، تصف فيه المدينة العراقية وقد تحولت إلى أنقاض، بعد شهور من المعارك الضارية والقصف والغارات المدمرة.
وتقول أنسور إن أهل الموصل عادوا للبحث بين الأنقاض عن جثث قتلاهم، ولكنهم وجدوا أن الأموال التي خصصتها الحكومة لإعادة بناء المدينة قد "اختفت" ولا يدري أحد أين ذهبت.
والتقت الصحفية بأختين تبحثان عن جثة أمهما، التي ماتت منذ عام أثناء المعارك بين الجيش العراقي وعناصر تنظيم الدولة الإسلامية، ولم يسمح لهما بدفن أمهما دفنا لائقا، فتركاها قرب البيت.
وعندما انتهت المعارك عادت الأختان إلى الديار للبحث عن جثة أمهما فلم تجدا سوى الأنقاض.
وتقول الصحفية إن عملية البحث عن الجثث بين الأنقاض بطيئة وشاقة، رغم مرور عام على انتهاء معركة "تحرير" المدينة. وكل يوم ينتشلون المزيد من الجثث. ولا توجد قائمة رسمية تحصي القتلى في الموصل، ولكن العائلات هي التي تحصي القتلى والمفقودين لتبحث عنهم.
وكانت الموصل مدينة يبلغ سكانها المليونين، وأدت المعارك إلى نزوح نحو 700 ألف منهم إلى مناطق مجاورة. ويقدر عدد البيوت التي دمرتها الحرب بنحو 40 ألف وحدة، أغلبها غربي المدينة. وتعرضت ثلاثة أرباع الطرق والجسور إلى التخريب، مثلما تعرضت نسبة 65 في المئة من شبكة الكهرباء إلى التعطيل.
ويواجه سكان الموصل مشكلا آخر يقف أمام إعادة بناء مدينتهم، وهو اختفاء الأموال التي خصصتها الحكومة الفيدرالية للمدينة. وهو ما يجعل الجهات المانحة، حسب الصحيفة، تتردد في الاستثمار في العراق، لأنه من أكثر الدول فسادا في العالم.
وتقول الصحفية إن بعض المنظمات الخيرية بدأت تعمل مباشرة مع السكان في مشاريع اجتماعية وتنموية حتى تتجنب ذهاب الأموال إلى وجهة غير معروفة، ولا يستفيد منها أهل الموصل.