آخر تحديث للموقع :
الأحد - 19 مايو 2024 - 11:17 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الريال اليمني يسجل تراجعا هو الأكبر في تاريخه أمام العملات الأجنبية.. واقتصاديون يحملون هذه الجهة المسؤولية
الديوان الملكي السعودي يعلن إصابة الملك سلمان بهذا المرض
آخر مستجدات حادث مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي
بيان سعودي عن حادث مروحية الرئيس الإيراني
العراق.. السوداني يصدر توجيهات لعرض الإمكانات المتوفرة على إيران للمساعدة في البحث عن مروحية رئيسي
"حماس" تعلق على "حادث مروحية" الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
شيخ الأزهر عن مأساة غزة: المجتمع الدولي أصابه الانفصام العالمي
برلماني مصري: "الحكومة زي الأم اللي مش قادرة تهتم بأولادها فجابت لهم مرات أب"
بيان سوري عن حادث مروحية الرئيس الإيراني
سقوط طائرة الرئيس الإيراني وغموض بشأن وضعه
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
من يقف وراء أزمة المرتبات بالمناطق المحررة .. البنك المركزي أم الحكومة ووزارة المالية؟
أخبار محلية
الأحد - 24 يناير 2021 - الساعة 08:10 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن/خاص
أصبح المواطن في عدن والمناطق المحررة في المحصله النهائيه اكثر المتضررين جراء انقلاب الحوثيين على السلطه الشرعيه والتمزق والاحتراب الداخلي بالجنوب في بلد صنفته الأمم المتحدة بأنه يعاني من أكبر أزمة إنسانية في العالم.
يعيش المواطن اليوم، ظروفاً إقتصادية قاسية، حيث يلجأ عدد كبير منهم لمقايضة مقتنياته أو بيع مصوغات اسرته أو الإستغناء عمّا يحتاجه في منزله مقابل تأمين مستلزمات حياته بسبب أزمة المرتبات والأجور التي مزقت المواطن وأثقلت كاهله.
ويرى خبراء إقتصاديون، أن سبب أزمة المرتبات يعود الى ضعف وانخفاض تحصيل الدوله لمواردها، وارتفاع نفقاتها وتضخمها، حيث يصل متوسط نسبة العجز في العام ٢٠٢٠م لأكثر من ٧٠٪ حسب بعض التقديرات، مما تسبب في عجز البنك المركزي عن سداد نفقات الدوله في اغلب بنود النفقات والتزامه فقط بصرف المرتبات لنسبه كبيره من موظفي الدوله وتعثره في بعضها حيث يتم تغطية ذلك العجز في اغلب الاحوال من خلال الاصدار على المكشوف الذي يعتبرها البنك المركزي شرا لابد منه وتسبب له قلق متزايد نظرا لتاثيراتها السلبيه على قيمة العمله المحليه.
وبحسب مصادر موثوقه فان نسبة الايرادات للبنك المركزي الرئيس (عدن)، لاتتجاوز ٣٧٪ من حجم النفقات في ظل عجز الحكومة عن الزام المحافظات والمؤسسات الايراديه الواقعه في مناطق سيطرتها في توريد الايرادات السياديه الى حسابها لدى البنك المركزي، وتأخر وصول الدعم الذي تعهدت به دول التحالف الراعيه لاتفاق الرياض وكذا المجتمع الدولي المؤيد له.
ومع قرب نفاذ الوديعه السعوديه، فانه من المؤكد أن يتعرض البنك المركزي لضغوط شديده في القريب العاجل لصرف مزيد من النفقات ومنها المرتبات والأجور، مما سيضع البنك المركزي مجددا في مواجهه مع الشارع وتحديدا منتسبي الدفاع والداخليه، على الرغم من عدم مسئولية البنك المركزي عن تعثر تسليم رواتبهم، بسبب عدم توفر موارد كافيه لديه، وهي بالطبع مسئولية الحكومه ووزارة المالية.