آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 22 مايو 2024 - 02:43 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ماذا قال الرئيس العليمي في خطاب ذكرى عيد الوحدة
خلافات مالية بين إدراتي "اليمنية" في صنعاء وعدن تهدد موسم الحج
بن عديو: تعرضت الوحدة لسوء الإدارة ولكن هذا لا يعني القبول بالذهاب للمجهول
حفلة "نغم يمني في الدوحة" تشهد حضوراً كبيراً والسفير بادي: تقديم لائق لليمن
توجيهات بمنع مسؤولين من السفر خارج عدن
دفن 17 جثة مجهولة الهوية في محافظة لحج
خالد بحاح سفير بحجم وطن
الأنتقالي بين خيارين إما أديب العيسي وإما الإسلام السياسي
السقاف: استرجاع مكانة مستشفى الجمهورية يبدأ من بناء قدرات طاقم التمريض
لجنة دراسة مشروع الرعاية الطبية لمنتسبي السلطة القضائية تعقد أول اجتماعاتها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
صحيفة: التوافقات التي تتم بين طرفي الصراع في اليمن لا تبعث على الطمأنينة
أخبار محلية
الأربعاء - 05 أغسطس 2020 - الساعة 01:18 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
قالت صحيفة "العربي الجديد" في تقرير لها نشرته اليوم الثلاثاء، إن التوافقات التي تتم بين طرفي الصراع في اليمن لا تبعث على الطمأنينة، فهي لاتنزع فتيل الحرب بشكل دائم ولا تجعل المجتمع يعيش بالوضع الذي كان قد تكيف عليه في السابقة، بل تُدخل الناس في مرحلة اضطرابات وخوف من مستقبل غامض.
وأشارت الصحيفة اللندنية إلى أن اليمن يمتلك تجارب سيئة مع اتفاقات السلام التي تم توقيعها على مدار السنوات الماضية، فهي غالباً ما تكون استراحة محارب لإعادة التموضع وترتيب الصفوف لجولة أعنف من سابقتها.
وشهد اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، الأسبوع الماضي، انفراجة بعد مخاض عسير استمر لأكثر من 60 يوماً.
وتؤكد الصحيفة أنه وحتى الآن لا يمكن القول إن السعودية قد نزعت صاعق القنبلة الموقوتة التي تتربص بمؤسسات الدولة في عدن وحضرموت وسقطرى.
وتابعت "حتى الآن، المجلس الانتقالي الجنوبي هو الذي ظفر بالعديد من المكاسب السياسية، فبعد أن أصبحت عدن تحت قبضته بشكل شرعي، سيحظى بـ6 حقائب وزارية، وسيكون له حق الاعتراض على الأسماء التي ستطرحها باقي الأطراف للوزارات الأخرى كونها ستتم بالتشاور جميعاً.
وأضافت "لكن، ومع تقليص الحقائب من 36 إلى 24 وزارة فقط، سيدخل الطرفان وجميع المكونات السياسية في دوامة المحاصصة المناطقية، وستُثار الكثير من النعرات، التي ستقود إلى مزيد من الاحتقانات والشرخ المجتمعي".
ووفقاً للصحيفة ترى قبيلة يافع أنها أحق بحقيبة وزارية، كونها قدّمت الكثير من التضحيات مع المجلس الانتقالي في سبيل استعادة الدولة الجنوبية وليس اللهث وراء الكراسي، وتجاوزها، كما تقول الصورة حالياً، مشيرة إلى أن ذلك قد يكون له عواقب وخيمة، باعتبارها الخزّان البشري للمقاتلين الجنوبيين إلى جانب منطقة الضالع.
وتتوقع الصحيفة أن يلجأ كل طرف لسحب البساط من الطرف الآخر، من خلال استمالة قبائل تميل على الورق لصالح الخصم، وذلك من خلال إسناد حقيبة وزارية أو محافظ لأحد أبنائها، كما هو الحال مع قبائل أبين، التي خرجت للاحتجاج على التقاسم، أو مع بعض فصائل الحراك الجنوبي، تحديداً التي يقودها حسن باعوم وفؤاد راشد.
ومن وجهة نظر الصحيفة، فإن المحاصصة قد تكون هي القنبلة الأكبر التي ستطاول كل المدن الجنوبية وستخلق مزيداً من الاضطرابات، وفي ظروف كهذه مشحونة أصلاً، كان على الطرفين التخلي عن المناطقية والبحث عن كفاءات لتقلد الحقائب الموجودة لدى كل طرف.
أما في الجانب العسكري، فتقول الصحيفة أن المجلس الانتقالي، قد يُخرج معسكراته من عدن إلى محيطها فقط، لكن العاصمة المؤقتة التي ستعود إليها الحكومة ستكون في مرمى نيرانه ومن السهولة اجتياحها، ولذلك يجب نقل كافة قوات الجيش إلى جبهات القتال البعيدة وخطوط التماس مع الحوثيين، سواء بالنسبة للقوات التي قدمت من الساحل الغربي والضالع أو من مأرب والبيضاء.