آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 29 مارس 2024 - 05:25 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
خطيب المسجد الحرام: كل خير وعبادة وذكر فى ليلة القدر يعادل عمل 83 سنة
87 دولارا لخام برنت .. تعرف على أسعار النفط بالأسواق العالمية
ريال مدريد يعدل موعد الإعلان عن صفقة كيليان مبابي
زين الدين زيدان يدخل دائرة اهتمامات بايرن ميونخ وريبيري مساعدا
كيميتش يضع شروطه لـ بايرن ميونخ قبل تجديد عقده
ريدوندو يغيب عن انتر ميامي 8 أسابيع بسبب الإصابة
أعراض غير شائعة لالتهاب الأعصاب اعرفها
هل يساعد فيتامين ب فى علاج تساقط الشعر؟
أطعمة يجب تناولها لتجنب مشاكل القلب والأوعية الدموية
5 علامات تشير لمشكلة في الرئتين تلزم الذهاب إلى الطبيب
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الكرش... اكتشاف السبب الرئيسي للشيخوخة
منوعات
الثلاثاء - 07 يوليه 2020 - الساعة 10:55 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
وجد العلماء في جامعة برن في سويسرا أن الدهون الحشوية، الموجودة في تجويف البطن، تساهم في التهاب خفيف مزمن، مما يسرع بدوره من تطور الأمراض المرتبطة بالعمر وضعف المناعة.
ووفقا للعلماء، فإن نوعا معينا من الخلايا المناعية وهي الخلايا الحمضية تلعب دورا رئيسيا في المرض. وعلى الرغم من تواجدها في الأوعية الدموية، فقد وجدها الخبراء في الأنسجة الدهنية الحشوية لدى البشر والفئران.
ومن المعروف أن هذه الخلايا توفر الحماية ضد الطفيليات المتعددة الخلايا وتساهم في تطور أمراض الحساسية في الجهاز التنفسي، مثل الربو، أما وجودها في تجويف البطن يدعم التوازن المناعي.
ومع التقدم بالعمر، فإن عدد الخلايا الحمضية ينخفض الأمر الذي يؤدي إلى المزيد من الالتهابات، وبسبب عدم التوازن، تصبح دهون البطن مصدرًا للمركبات التي تساهم في الالتهاب.
وأظهرت التجارب على الفئران أن زرع الخلايا الحمضية من الفئران الشابة لم يقلل فقط من الالتهاب المحلي، وإنما من الاتهاب الجهازي، وفق مجلة " Nature" العلمية.
ونتيجة لذلك أظهرت الحيوانات الأكبر سناً تحسنًا ملحوظًا في اللياقة البدنية والجهاز المناعي.