آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 أبريل 2024 - 09:44 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أمين عام (أوبك): تزايد الطلب العالمي على الطاقة تعني أن البدائل لا يمكن أن تحل محل النفط
مواعيد_رحلات طيران اليمنية ليوم غدٍ السبت - 27 أبريل 2024م
نجوى كرم تدعم نوال الكويتية في أزمتها الصحية: سلامة قلبك
مدحت العدل يوجه رسالة لـ ياسمين صبري: الجمال لا يدوم ولكن الموهبة تدوم
فسخ خطوبة الفنانة مروة الأزلي من مخرج مسلسل "بين السطور" قبل أيام من زفافهما
اضطراب التكيّف بين الشعور بالقلق والاكتئاب.. ماذا يقول علم النفس؟
فيتامين سي نعمة لصحتك.. وهذه الفاكهة تزوّدك بحاجتك اليومية منه
تجربتي في البحث عن أسباب الدوار المفاجئ
الأعمار الطويلة المذهلة على الأرض!
خبراء الأرصاد يحذرون من حر شديد في مصر وتركيا وسيول وفيضانات في سوريا
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
باحث يمني معلقا على اشتراط الحكومة بإجراء فحص PCR للعالقين: وصلنا لمرحلة تفشي الوباء والخطر أصبح على العالقين لا منهم!
أخبار محلية
السبت - 30 مايو 2020 - الساعة 08:59 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /خاص
علق المتخصص اليمني في الأبحاث الطبية بألمانيا الباحث عبدالله باصميع على قرار الحكومة القاضي بإلزام جميع العالقين من أبناء الوطن في الخارج إجراء فحص PCR لتأكيد خلوهم من كورونا للسماح بعودتهم.
وقال الباحث باصميع اننا قد نكون وصلنا لمرحلة تفشي الوباء في الداخل وبالتالي الخطر أصبح على العالقين لا منهم.
جاء ذلك في منشور على صفحته على الفيس بوك ورصده محرر الوطن العدنية جاء فيه ما يلي :
قررت الدولة السماح بعودة العالقين بعد حصولهم على شهادة فحص PCR تفيد خلوهم من الفيروس!
طيب نجي للموضوع من ناحية التحليل المخبري ؛
طبيا و بناء على توصيات معهد روبرت كوخ الالماني للابحاث !
ينصح بعدم إجراء الفحص الا إذا كان هناك شك سريري بناءً على التاريخ الطبي أو الأعراض .
و السبب يقولك أنه ممكن تطلع النتيجة سلبية !
المركز أكد مرة أخرى على الكلام أعلاة بالقول :
لا يوصى عمومًا باختبار الأشخاص عديمي الأعراض نظرًا لعدم وضوح النتيجة و التي قد تكون سلبية .
لا وفوق ذلك زاد المركز و أكد بالقول :
لا تعتبر نتيجة الاختبار السلبية للأشخاص المتصلين من الدرجة الأولى سببًا لتقصير وقت الحجر الصحي.
في إشارة أنه ممكن يكون شخص على اتصال بشخص مصاب وًممكن تكون النتيجة كذلك سلبية في بداية الأمر!
السيناريوا الاقرب للواقع وللفعالية الطبية لو جينا للموضوع من مبدأ إدارة الخطر من هذا المصدر ينبغي التالي :
عدد المسافرين في كل رحلة طيران لن يقل عن ١٥٠ شخص ،
متوسط تكلفة الفحص للشخص الواحد ٧٠ ل ١٢٠ دولار
باجمالي كمي من ١٠ الف ل ١٨ الف دولار
على اقل تقدير !
لو قررت الحكومة بالسعر هذاو مضاعفاته لعدد من الرحلات شراء عدد من أجهزة ال PCR حتى جهازين فقط وجهزت مختبر مركزي ، أو زودت مختبر موجود بالامكانيات !
وسارت على السيناريوا التالي !
الترتيب مع عدد من الفنادق وتزويدها بعمال نظافة ( تعقيم )
وتتحمل الجهات الحكومية كل تكاليف المعيشية اللازمة !
يسمح للمسافرين دخول البلد دون أي فحص طبي وتوزيعهم على الفنادق ،
يتم حجر المسافرين لمدة اسبوعين ، وبعد انتهاء فترة الحجر ، يتم أجراء الفحص لمن بدت عليهم الاعراض بدرجة أولى فقط .
الخالين من الأعراض لا يجرى لهم الفحص الطبي الا اذا كانوا مخالطين لحالات ايجابية خلال فترة الحجر مع إطالة فترة حجرهم !
تدخل الدفعة الثانية من العالقين بعد تاكيد فرز المجموعة الولى تاكيد اصابة او سلامة
قد يكون المبدأ غير قابل للتطبيق ليس لعدم الامكانيات بل لأن من يفشل في توفير الكهرباء سيكون آخر إهتماماته صحة المواطنين !
وقد نكون وصلنا لمرحلة تفشي الوباء في الداخل وبالتالي الخطر أصبح على المسافرين لا منهم ..كان الله في العون !