آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 19 أبريل 2024 - 09:24 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
القبض على متهم بحوزته كمية من المخدرات بالعاصمة عدن
بعد فيضانات الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون: توقعوا ظواهر "أكثر حدة"!
اليمن تعرب عن أسفها لفشل مجلس الامن في اعتماد قرار منح دولة فلسطين العضوية الكاملة في الامم المتحدة
تعز والإعلام الناقد
يوزع القهوة والشاي مجاناً منذ 40 عاماً.. وفاة المسن السوري مضياف زوار #المدينة_المنورة
رسميا.. ناغلسمان يمدد عقده مع ألمانيا
الهند تبدأ التصويت في أكبر انتخابات في العالم
قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
"مصدر قلق كبير".. الصحة العالمية تحذر من خطر تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
بيع "عرش السلطان" في مزاد علني يثير جدلا صاخبا في تركيا
منوعات
الجمعة - 28 فبراير 2020 - الساعة 02:09 م بتوقيت اليمن ،،،
"عرش" بيع في مزاد ويعتقد أنه يعود لقصر يلدز التركي
الوطن العدنية/متابعات
بيع كرسي العرش الذي يعتقد البعض بأنه يعود للسلطان العثماني عبد الحميد الثاني، في مزاد علني بتركيا، بقيمة 100 ألف ليرة (16,200 دولار)، شرط ألا ينقله المشتري خارج البلاد، مما أثار جدلا واسعا بشأن بيع المقتنيات الأثرية، ومدى صحة المعلومات التاريخية المتعلقة بمثل هذه المقتنيات.
وذكرت صحيفة "حرييت" التركية، أن رجل أعمال اشترى "العرش" من معرض إسطنبول للفن والتحف، وهو تابع لنيغون سينسوي، المحاضرة والمتخصصة في الآثار من جامعة ميمار سنان للفنون الجميلة.
يذكر أن قصر يلدز حيث عاش السلطان عبد الحميد الثاني، تعرض للنهب ولإحراق جزئي من قبل العامة، خلال انقلاب عام 1909.
وبالرغم من أن سينسوي أكدت على أن العرش لا يعود للسلطان عبد الحميد الثاني، فإنها أشارت إلى أنه صنع على يد النجارين الذين عملوا في قصر يلدز، وتم إهداؤه للقصر، حيث عاش السلطان عبد الحميد الثاني.
وتابعت: "بعد رحيل كل سلطان عن الحكم، كانت ممتلكاته تباع في مزادات، وقد اشترى جدي هذا العرش خلال واحد منها. كانت والدتي تعيش في منزل عصري، لذا فإنها خبأت هذا العرش في العلية".
من جانبه، ذكّر المدير السابق للمتحف الخاص بقصر يلدز، سيباهاتن تورك أوغلو، بحادثة النهب التاريخية عام 1909، موضحا أن عرشا آخر عُرض للبيع قبل 20 عاما، لكنه أوقف عملية البيع واسترجع العرش.
وأضاف: "هل ينتمي هذا العمل حقا إلى قصر يلدز؟، إنه أمر مشكوك فيه. إذا كان هذا العرش قد خرج فعلا من القصر، فسيتعين على السلطات استرجاعه ووضعه في المتحف".